آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

هادي والإيراني وتنظيم صاحب الإمتياز
بقلم/ نبيل الصعفاني
نشر منذ: 9 سنوات و شهر و 10 أيام
الإثنين 16 فبراير-شباط 2015 09:01 ص
 

لايوجد مايربط بين قيادات المؤتمر الشعبي هذا التنظيم الوطني الكبير سوا السلطة والولاات الشخصية والمنفعة .. والدليل على ذلك أنه تم اﻷاستغناء عن الدكتورعبد الكريم اﻷرياني والرئيس هادي بقرار أوجز في سطرين وهما قياديان شغلا منصب أمين عام التنظيم وشاركوا في تأسيسه والمحافظة عليه وتمثيله لأكثر من عقدان ونيف من الزمن ..وهذا يجعل الكثيرون يتسألون ترى ماهى الروابط الفكرية والتنظيمية والرسالية التي تجمع القيادة باﻷعضاء الصغار إذا كان هذا هوا وزن وقيمة أمينان عامان للتنظيم ..و هل الأمر مجرد وظيفة أو منصبا شكليا لا أدري .. وماذا لو كانوا هؤلاء اﻷثنان في تنظيم أو حزب أخر ؟! هل سيشطبون وسيدل الستار على مسيرتهم النضالية في لحظة وضحاها ؟! ثم أنني لم أقرأ وأنا من متابعي اﻷعلام بكل أنواعه مرئ ومسموع ومقرؤ حتى عبارة سؤال عن صحة الرئيس هادي ولو من باب الظهور بمظهر الوفاء أمام الرآي العام اليمني واﻷقليمي لكن ذلك للأسف لم يحدث ولن يحدث .. وربما التنظيمات واﻷحزاب في اليمن تطبق عبارة (مقلع) أو ( ورور) مع جميع أعضائها وقياداتها وهذا شئ غريب ويدلل على إنعدام الروابط التنظيمية والفكرية وصولا إلى تصحر القيم وشحة الوفاء وغياب القضية .. أنها مجرد علامات أستفهام وتعجب وأتمنى أن أسمع ردا شافيا من ملاك اﻷحزاب والمنظمات الجماهيرية في بلاد