إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية
ذنب مأرب أنها: فتحت الجامعات والمدارس والمستشفيات ومقرات الأحزاب والمكاتب الحكومية، واستقبلت المنظمات الإنسانية واستوعبت الإعلاميين وأساتذة الجامعات والمثقفين والمشردين والنازحين..
ذنب مارب أنها احتضنت الجيش والمقاومة وحافظت على رمزية الدولة..
ليس لها ذنب في تعيين أحد ولا إقالة أحد بما في ذلك تعيين المداني الذي جاء بقرار رئيس الجمهورية.. ومن يتحدثون عن حظ أبناء مأرب من التعيينات فعلى سبيل المثال فقط في الأجهزة الأمنية:
-قائد قوات النجدة من مأرب
-قائد الأمن العام من مأرب
-قائد المنشآت من مأرب
-مدير عام البحث الجنائي من مأرب
-قائد كتيبة الحزام الأمني من مأرب
-الوكلاء ١١ وكيل من مأرب
-كل مدراء الأقسام من مأرب
-كل مدراء المديريات من مأرب
وحتى على مستوى وزارة الداخلية ٢ وكلاء من مأرب..
ذنب مارب أنها للأسف تسرعت في إفساح المجال للتعبير عن الرأي في ظل حرب مشتعلة فاستغله الخصوم كمدخل للفوضى، في الوقت الذي مازال الحوثيون في صرواح وهيلان وعلى أطراف حريب..
وللأمانة وبراءة للذمة..
إذا لم تساندوا هذه المحافظة وتقفوا الى جوار اللواء سلطان العرادة الذي يعد حارس الجمهورية اليمنية فلن تقم لليمن قائمة.. وستبكون أضعاف ما بكيتم على القشيبي والشدادي والأبارة وباحاج وسالم قطن.