هيئة كبار العلماء السعودية تنبه إلى ''حالة لا يجوز فيها الحج بل ويأثم فاعله''! أمطار غزيزة في الأثناء مصحوبة بعواصف.. بدء تأثيرات الحالة المدارية التي تضرب محافظات شرق اليمن رغم التطورات في البحر الأحمر.. واردات الوقود والغذاء الواصلة الى ميناء الحديدة الخاضع للحوثيين ترتفع بنحو 30% دولة أفريقية تعطل إبحار أسطول الحرية التركي نحو غزة بـضغوط إسرائيلية محمد صلاح ينفجر غضبًا ويقرر الرحيل إلى هذا العملاق الأوروبي الكشف عن مشروع مشترك بين أرامكو السعودية وشركة صينية ظهور أميركي إسرائيلي في شريط فيديو لحماس لأول مرة منذ اختطافه اعتقال مرشحة للرئاسة الأميركية في احتجاج مؤيد للفلسطينيين بجامعة واشنطن.. تفاصيل اعتقال مرشحة للرئاسة الأميركية في احتجاج مؤيد للفلسطينيين بجامعة واشنطن ..تفاصيل قوات الجيش الإسرائيلي تقتحم عدة بلدات بالضفة الغربية... ومواجهات شرسة غرب رام الله
النيران من كل جانب في 21/سبتمبر /2014م يهاجمها الحوثيين من الستين الجنوبي ومن جهة جامعة الايمان تتقدم الدبابت والمدرعات تزحف والقصف مستمر,وقوات الحرس الجمهوري على مدى ثلاث ايام تقصف الفرقة ليلاً من جميع الاتجاهات والجبال المحيطة بها وهناك تنسيق على اعلى مستويات بين الحرس ومليشيا الحوثي ووزير الدفاع محمد ناصر احمد انذاك, ولكن هناك مجموعة من الابطال يدافعون عن الفرقة حارسة صنعاء اكثرهم من شباب فبراير ممن التحقو بالساحات مؤخراً تم انضمامهم وتدريبهم كانو يجوبون الحارات والشوارع بمحيط الفرقة ومحيط الجامعة وشملان ومذبح يسقط منهم الكثيرون المهندس والاستاذ ومعهم الابطال من اطهر بقايا الجيش المزيف , كان علي محسن يذهب الى بيت الرئيس ومن ثم الى السفارة السعودية ويتم تامين موكبه ومن ثم عودته الى الفرقة للقتال والرباط ويتم تامين موكبه وحمايته ,
كانو ينتظرون قرار رئيس الجمهورية باعلان الحرب واعطاء جميع الاوامر للقوات المسلحة والامن والحرس الجمهوري المزيف , وفي حينها ادركو ان الامر ليس بيدهم وان الخيانات تحيق بهم .
بالرغم بانه لايوجد من اقرباء على محسن من حولة ولكن كانو رجال اوفياء بقدر وفاءه لشباب فبراير في يوم انحيازه لهم ولخياراتهم ,,
تم الدفاع عن سقوط الجمهورية باخر قطرات طاهرة من الجيش اليمني وتم الوفاء للجنرال بالدفاع عنه وحمايته وتامين مواكبه حتى نجا,,
ولم يتركوه حين عودته مقاتل مغوار,عاد وعاد الاحرار وبجانبه تداعو من كل انحاء اليمن دفاعاً عن اليمن وكرامة اليمن ولازالو ,,,