آخر الاخبار

مسؤولة أمريكية تفضح المستور:نجري مناقشات مباشرة مع مليشيات الحوثي بشكلٍ دوري مفاجأة صادمة..داخل جيش العدو الصهيوني بعد الإيعاز بالاستعداد لمعركة رفح.. هذا ما فعله 30 جندياً البحرية البريطانية :حادث جديد قبالة سواحل جنوب شرقي اليمن سلطة الحوثيين في مأزق.. تحرك جديد لنادي القضاة في صنعاء بشأن رفض المليشيات إطلاق سراح القاضي المعارض عبد الوهاب قطران وزير الداخلية يزور مقر الأكاديمية العسكرية العليا بعدن ويشيد بأدوارها في تأهيل الضباط للمرة الثالثة..الشيخ حميد الأحمر رئيسا لرابطة برلمانيون لأجل القـدس في أول رد على الاساءات التي طالت الشيخ عبدالمجيد الزنداني.. بن عبود يطالب قنوات العربية والحدث وmbc بالاعتذار ويوجه انتقادا لقيادات حزب الإصلاح مطار إسطنبول يحقق انجازا دوليا جديدا ويتصدر قائمة مطارات أوروبا عاجل : الإمارات تحذر من منخفض جوي ..  وعاصفة شديدة خلال الايام القادمة مصر تكشف عن خسائر مالية مهولة لإيرادات أهم مضيق بالعالم بسبب توترات البحر الأحمر

من فخامة الرئيس إلى عاكسين الخط !
بقلم/ حسين الراشدي
نشر منذ: 7 سنوات و شهرين و 20 يوماً
الإثنين 06 فبراير-شباط 2017 10:44 ص
في مقابلة رئيس الجمهورية الأخيرة مع صحيفة القدس العربية.. هناك الكثير من الرسائل الهامة، التي يجب أن يفهمها أصحاب المشاريع الصغيرة, و أصحاب العقول الصغيرة, و المشككين في إمكانية تحقيق مشروع الدولة..
هناك من يتخاذل في نصرة مشروع الدولة ولو بالكلمة. ولتبرير هذا التخاذل، يتجه نحو التشكيك في دور رئيس الجمهورية, أو نائب الرئيس, أو رئيس الحكومة, أو حزب الإصلاح, أو أي شخص أو فصيل من المخلصين.. الذين يحملون هم مشروع اليمن الإتحادي الموحد أكثر من أي أحد سواهم.. وهناك من يبحث عن قضايا أو أخطاء بسيطه ﻷشخاص معينين ليفتح من خلالها جبهة مشتعلة على الحكومة الشرعية بأكملها !
لكن العبارات البسيطة, التي أرسلها فخامة الرئيس من خلال مقابلته الأخيرة مع صحيفة القدس العربية تحمل رسائل واضحة، وصادقة، وعظيمة لمن أراد أن يتعلم..
وببساطة..
كان كلام فخامتة في منتهى الوضوح.. بمعنى انه على الجميع أن يؤمنوا بأن. (الرئيس, ونائبة, والحكومة بكافة رموزها, وحزب الإصلاح, وكافة الشرفاء في بقية الأحزاب والفعاليات السياسية) كل هؤلاء مع مشروع الدولة. بل وهم رواد هذا المشروع.. فمن كان همة الوطن علية أن يؤمن بواحدية الصف، وواحدية القضية، والنظال مع هؤلاء.. ومن كانت له مئآرب بائسه. فليتابع مشوارة حتى يأدبة التاريخ !