مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34 الإدارة الأمريكية تعلن عن علاقتها حول مقتل الرئيس الإيراني ومرافقيه تحرك أمريكي جديد يشمل ثلاث دول خليجية بخصوص عملية السلام فى اليمن والوقف الفورى لهجمات الحوثيين
قالت الحكومة المؤلفة بين جماعة "الحوثي" وحزب الرئيس السابق "علي عبدالله صالح"، الأحد، إن "الاتحاد الأوروبي يمكنه لعب دور في إنهاء الحرب بين أطراف الأزمة اليمينية باعتباره صديق لليمن".
جاء ذلك في تصريحات لهشام شرف، وزير الخارجية في حكومة "الحوثي/صالح" (غير معترف بها دوليًا)، كتعليق على وصول رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي لدى اليمن، ماريا أنتونيا كالفو، إلى صنعاء، اليوم،
في زيارة هي الأرفع لمسؤول دبلوماسي أوروبي منذ اندلاع الحرب.
وقال شرف في التصريحات، التي نشرتها وكالة "سبأ" (تابعة للحوثيين وصالح)، إن الاتحاد الأوروبي يمكنه لعب دور في "إنهاء الحرب ووقف العمليات العسكرية ورفع الحصار الشامل، بما يخدم البدء في مفاوضات حقيقية".
واعتبر أن "الاتحاد الأوروبي أصبح أكثر ارتباطًا بالوضع في اليمن، فيما يتعلق بالجانب الإنساني".
وأشار الوزير إلى مواقف الاتحاد في التأكيد على "رفض الخيار العسكري في اليمن، وأن الحل يكمن في جلوس أطراف الأزمة على طاولة المفاوضات".
وفي وقت سابق اليوم، وصلت كالفو إلى مطار صنعاء الدولي (خاضع لسيطرة الحوثيين)، لكنها رفضت الحديث إلى وسائل الإعلام حول أهداف الزيارة غير المسبوقة.
وحسب مصادر دبلوماسية للأناضول، من المقرر أن تستمر زيارة المسؤولة الأوروبية إلى صنعاء 3 أيام، تعقد خلالها لقاءات مع قيادات من جماعة الحوثي وحزب صالح، في إطار تحركات دولية للدفع باستئناف مشاورات السلام اليمنية المتعثرة.
وهذه الزيارة الأولى من نوعها لكالفو، التي قدّمت، في أكتوبر/تشرين أول الماضي، أوراق اعتمادها إلى الرئيس عبدربه منصور هادي في العاصمة السعودية الرياض.
وتتزامن زيارة المسؤولة الأوروبية، مع جولة جديدة بدأها المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ أحمد، استهلها بالعاصمة العمانية مسقط (وعدة دول عربية)، من أجل إحياء مشاورات السلام.
ويضغط المجتمع الدولي على طرفي النزاع اليمني، من أجل العودة إلى طاولة المشاورات، في ظل تدهور الأوضاع الإنسانية، ووفاة 1923 يمنيًا جراء تفشي وباء الكوليرا.