الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
نشر المدير التنفيذي لمجموعة «فيسبوك» مارك زاكربرغ رسالة معايدة بالسنة الجديدة أقر فيها «بأخطاء» في محاولات التصدي للمنشورات الجدلية المتداولة على نطاق واسع على الشبكة (من قبيل التصريحات المشحونة بالكراهية والأخبار المزيفة) متعهدا وضع حد لها سنة 2018.
وكتب زاكربرغ على صفحته الشخصية «يشعر العالم بالقلق والانقسام وأمام «فيسبوك» طريق طويل لتقطعه، إن كان لنحمي أنفسنا من الانتهاكات والكراهية أو لنتصدى لتدخلات بعض البلدان أو لضمان الاستفادة من الوقت الذي نخصصه لـ «فيسبوك».
وقد تعرضت شبكة التواصل الاجتماعي التي تضم أكثر من ملياري مستخدم، لانتقــــادات لاذعــــة سنة 2017، خصوصا بسبب عدم بذلها ما يكفي من الجهود للجم انتشار المنشورات الجـــدلية بفعالية، مثل التصريحات المشحونة بالكراهية والترويج للإرهاب والمعلومات الزائفة.
وطالت هـــــذه الانتقادات أيضا «غوغل» و«تويتر»، متخذة منحى ســــياسيا جدا في الولايـــات المتحدة منذ انتخاب دونالد ترامب رئيسا للبلاد في نهاية عام 2016 إذ تتهم واشنطن روسيا بمحاولة التأثير في السباق الرئاسي من خلال استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لنشر «أخبار زائفة».
وقال مارك زاكربرغ «التحدي الذي آخذه شخصيا على عاتقي سنة 2018 هو التركيز على حل هذه المسائل المهمة. وبالطبع لن يكون في وسعنا تجنب كل الأخطاء والعثرات، لكننا نرتكب راهنا هفوات كثيرة».
واعتبر هذا الأخير أنه «في ظل ازدهار حفنة من المجموعات التكنولوجية العملاقة ولجوء الحكومات إلى التكـــنولوجيا لمراقبة المواطنين، بات كثيرون يظنون أن التكنولوجيا تحصر السلطة» بين أيدي بعضهم بدلا من جعلها «لا مركزية» ومفتوحة للمواطنين.