مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات
شكا المستثمر أحمد قايد الأسدي مالك مجمع ومحطة الأسدي في سيلة بله بمحافظة لحج قيام مسلحين في مديرية الحبيلين بإقتحام المجمع التابع له بالقوة والتمركز بداخله وطرد الحارس والقيام بتشغليها وبيع الديزل فيها دون أي مبرر قانوني ويرفضون الخروج منه برغم توجيهات النيابة العامة ومدير أمن المحافظة والمنطقة العسكرية الرابعة.
وقال المستثمر الأسدي أن مسلحين وعلى رأسهم المدعو " صبري قاسم البكري" و المدعو "هيثم صالح البكري" والمدعو " نبيل صالح الطحس" اقتحموا مبان المجمع والمحطة ومرافقها وقاموا بكسر الأقفال والتمركز بداخلها ولم قكتفوا بذلك، بل قاموا بتشغيل المحطة وبيع الديزل فيها دون إذن مالكها، رغم توقفها عن العمل منذ سنوات.
وقال الأسدي أن المسلحين استغلوا الوضع الجاري في عدن وبقية المحافظات ورفضوا الخروج من المبنى برغم الأوامر التي استخرجها المحامي أحمد علي الشعيبي من نيابة الاستئناف بلحج.
وكان مدير أمن لحج العميد ركن / صالح السيد قد وجه قائد الحزام الأمني في مديريات ردفان وإدارة شرطة الملاح بالاسراع في ضبط المعتدين واخراجهم من المحطة وتقديمهم للنيابة وتمكين المستثمر من استلام محطته ولكن دون جدوى.
ويستقوي المعتدون بقوة السلاح حيث يضعون طقما عسكريا بجوار المجمع ويمنعون محامي المستثمر الأسدي من دخول ردفان لمتابعة ويحذرونه من الاستمرار في القيام بعمله منطلقين من دوافع مناطقية بحتة بإعتبار المستثمر الأسدي ينتمي للمناطق الشمالية.
ما تجدر الاشارة إليه هو أن محطة الأسدي متوقفة عن العمل منذ عدة سنوات تكبد المستثمر الأسدي خلالها خسائر كبيرة نتيجة تحويل الخط العام عنها بعد قيام الحكومة بعملية التوسعة الجديدة لخط صنعاء - عدن ودخول المستثمر الأسدي مرافعات قضائية مع الحكومة بشأن التعويض.