قيادي حوثي يتحدث عن جولة مفاوضات جديدة مع الحكومة الشرعية أوّل حكم على ترامب في قضية الممثلة الإباحية.. كم سيدفع؟ مؤسسة رصد لحقوق الإنسان تطلق أول تقرير حقوقي وفيلم وثائقي يوثقان جرائم اغتصاب الأطفال في اليمن الاعلان عن دعم أمريكي لـ صنعاء الكشف عن معلومات هامة تؤكد فشل المليشيات في معالجة مشكلة العملة التالفة وأزمة السيولة - لماذا العملة الجديدة لا توجد في أسواق صنعاء ؟ رعب تحركات أمريكية طارئة تطال رأس مشاط الحوثيين والاخير يستنفر اعضاء مجلسه الانقلابي ويوجه إهانات غير رسمية لجناح مؤتمر صنعاء مركز الملك سلمان يقدم مواشي لـ50 اسرة نازحة فقدت معيلها بمحافظة الجوف لتمكينها اقتصاديا تقرير أممي يقرع جرس الانذار.. ماذا ينتظر ملايين اليمنيين خلال الأشهر القليلة المقبلة ؟ القفزة التقنية القادمة في الهواتف المحمولة.. تقنيات فوق الخيال الحكومة تعلن رسميا .. ماذا يعني زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب ؟
قال ياسر العطا مساعد القائد العام للجيش السوداني إن القوات المسلحة لبلاده لن تسلم السلطة لقوى سياسية مدنية دون انتخابات.
وكان العطا، الذي يشغل أيضا منصب عضو مجلس السيادة الانتقالي، يتحدث خلال لقائه تنسيقية القوى الوطنية (تضم أحزابا وحركات مسلحة) بمنطقة وادي سيدنا العسكرية بأم درمان، غربي العاصمة الخرطوم.
وبثت صحيفة "التيار" السودانية الخاصة أمس السبت مقطع فيديو مسجلا للعطا قال فيه "لن يحدث أن يسلم الجيش حكومة لقوة سياسية مدنية بدون انتخابات"، وأكد أن "الفترة الانتقالية سيشرف عليها قائد الجيش عبد الفتاح البرهان مع الشرطة والأمن".
في حين نقل بيان صادر عن الجيش السوداني، السبت، أن العطا قال إن "الفترة المقبلة ستشهد انتشار المؤسسة العسكرية داخل وخارج الخرطوم، وأخذ المبادرة في كافة الجبهات".
وأوضح البيان أن القوات المسلحة في أفضل حالاتها، خاضت الحرب ضد قوات الدعم السريع بإستراتيجية تدمير الكتلة الصلبة لها في البدء، والإعداد والتجهيز بشكل متواز للمراحل القادمة.
وفي 25 أكتوبر/تشرين الأول 2021، فرض البرهان إجراءات استثنائية منها حل مجلسي السيادة والوزراء الانتقاليين، وإعلان حالة الطوارئ، مُنهيا بذلك مشاركة القوى المدنية في السلطة، خلال فترة انتقالية بين الجيش والمدنيين عقب عزل الرئيس عمر البشير، في أبريل/نيسان 2019.
ومنذ منتصف أبريل/نيسان 2023، يخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو "حميدتي" حربا خلّفت حوالي 13 ألفا و900 قتيل وأكثر من 8 ملايين نازح ولاجئ، وفقا للأمم المتحدة