آخر الاخبار

شركة ديل ومايكروسوفت تكشفان عن أجهزة كمبيوتر تدعم الذكاء الصناعي ..تفاصيل بعد توقف 5 سنوات بين السعودية وبريطانيا ..الرياض تعلن تفتح حجوزات الرحلات بين لندن وجدة بداية من اليوم فرنسا تعلن دعم قرارات الجنائية الدولية في السعي لإصدار مذكرات توقيف لقادة إسرائيل السفارة اليمنية في قطر تدشن صرف البطاقات الإلكترونية الذكية للمقيمين اليمنيين أبناء المهرة ينفذون وقفة احتجاجية للمطالبة بالإفراج الفورى عن السياسي محمد قحطان خلال لقائه مسؤولاً فرنسياً..العليمي :بدون دعم الشرعية لبسط سيطرتها على كافة التراب اليمني ستبقى المليشيات الارهابية مصدر إرهاب للداخل والخارج مواعيد مباريات يوم غداً الثلاثاء 21 - 5 - 2024 والقنوات الناقلة ماذا حدث لأسعار النفط بالأسواق العالمية؟.. إليك المستجدات الأسبوعية حج مبرور.. 6 أساسيات ضرورية في حقيبة الحجاج قبل السفر محافظ تعز “نبيل شمسان” لـ“بران برس”: نرفض أي مفاضات في ملف الأسرى والمختطفين قبل الكشف عن مصير محمد قحطان

حميدة ينفي صلته بإدارة موقع (الجنوب الحر) الإخباري

السبت 19 ديسمبر-كانون الأول 2009 الساعة 11 مساءً / مأرب برس - خاص:
عدد القراءات 3720

نفى الزميل أنيس منصور حميدة أن تكون له أي صلة من قريب أو من بعيد بموقع الجنوب الحر الإخباري, موضحا أنه تفاجأ بوجود أسمه مديرا لتحرير الموقع ولا يدري هل اسمه هو المقصود أم إن هناك اسما مشابه.

وأضاف حميدة لـ"مأرب برس" أن ثمة تعليقات يتم نشرها في بعض المواقع باسمه وهي تعليقات تحوي ألفاظا عدائية وتحريضية وسفاهات, حسب وصفه, ليست من لسانه ولا يمكن أن يتحدث بها كونها تتنافي مع قيم وأخلاقيات مهنة الصحافة, حد تعبيره.

ودعا الزميل حميدة القائمين على موقع الجنوب الحر طمس اسمه أو التعريف بالاسم الثلاثي إذا كان هناك تشابه بالأسماء, مؤكدا أنه يترفع عن استخدام ألفاظ عدائية تحريضية لأي شخص, كما أنه, حد قوله, ليس ممن يهولون أو يلونون الحقائق, مشيرا إلى أن ما أسماها بـ"الأيادي المأجورة" دأبت مؤخرا على اختلاق افتعالات مقصودة يقف خلفها البعض بدوافع أمنية.

وأبدى الصحفي أنيس حميدة, استغرابه من أن تكون انطلاقة هذه المواقع من دول أوروبية واسعة الحرية بينما القائمين عليها يستخدمون كنايات وألقاب ومسميات (أبو فلان وأبو علان وغيرها), في حين تم كتابة اسمه كمدير لتحرير موقع "الجنوب الحر" وهو داخل دولة وسلطة قال إنها تتلذذ بقمع الحريات وصناعة الاتهامات والجرجرة إلى النيابات والمحاكم, مستخدمة آلات قمع بوليسية بعصابات استخباراتية, حسب وصفه, مؤكدا أن عرض اسمه يدل على أن وراء الأكمة ما وراءها, على حد تعبيره.

يذكر أن الصحفي أنيس منصور صدر ضده حكم بالسجن لمدة سنة وشهرين في منتصف يوليو الماضي بتهمة الإساءة للوحدة ونشر أخبار عملت على إثارة الفتنة وتأجيج الشارع, وتعرض لعدة محاولات لاعتقاله وتنفيذ الحكم الذي أصدرته محكمة القبيطة الابتدائية على الرغم من تقديمه عريضة استئناف لم يتم الفصل فيها حتى اليوم, وفقا لإفادته.

وكانت منظمة هيومن رايتس قد تطرقت في تقريرها الأخير الأسبوع الماضي للانتهاكات التي تعرض لها حميدة.

إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة السلطة الرابعة