القيادة المركزية الأمريكية يعلن تدمير 3 مسيّرات أطلقها الحوثيون باتجاه البحر لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ الذكاء الاصطناعي "يخدع البشر"... والآتي أعظم! رسميًا.. الهلال يحصد لقب الدوري السعودي للمرة الـ 19 في تاريخه واشنطن بوست تشكف تفاصيل صفقة قدمتها أميركا للعدو الصهيوني لتجنب غزو رفح بعد الفيديو الغامض.. أبو عبيدة يزف خبراً سيشعل الكيان الصهيوني والقسام توجه رسالة لقادة الاحتلال الفريق بن عزيز : المليشيات قامت بتصفية عشرات المعتقلين في سجونها تحت التعذيب تفاصيل أول زيارة حكومية لسفينة روبيمار منذ غرقها في البحر الأحمر من بيت الى بيت..صراع الاجنحة الحوثية ينفجر وسلطان السامعي يتحدث عن حرب أهلية في مناطق جماعته :أنا وصلّت رسالتي والأيام بيننا قائد قوات الأمن الخاصة بمارب : مليشيا الحوثي الإرهابية تستخدم النساء والأطفال لزعزعة الأمن وسنقدم الدعم للشرطة النسائية
شن مجموعة من القراصنة المغاربة "الهاكرز" هجوما على أكثر من 800 موقع إلكتروني إسرائيلي وألحقوا بها أضرارا مادية جسيمة
. وحسب معطيات توفرت لدى " إيلاف " فإن القراصنة المغاربة ينتظمون داخل جماعة تحمل إسم "تيم إيفل" أو "فرقة الأشرار". وإذ لم تتوفر لحد الساعة معلومات عن هوية هؤلاء القراصنة ومكان تواجدهم فإن معطيات توفرت لدى "إيلاف" تؤكد أن جزءا من أعضاء المجموعة يقطن بمدن مغربية (المحمدية، الدار البيضاء، فاس...) وأن أعمارهم لا تكاد تتعدى الأربعة والعشرين سنة. وكان "الهاكرز" المغاربة، وهو الوصف الذي يعطى لقراصنة الإنترنيت بالمغرب، يتركون رسائل في الصفحات الرئيسية للمواقع التي يهاجمونها من قبيل "ما دمتم تقتلون الفلسطينيين سنستمر في تدمير مواقعكم". مما خلف انطباعا لدى المتتبعين بأن الأمر يتعلق بهواة حركت فيهم الأحداث التي تقع في الشرق الأوسط رغبة فعل أي شيء وكان الهدف هو تدمير المواقع الإسرائيلية غير المحصنة.
وحسب تقارير إخبارية فإن الهجومات التي طالت مواقع إلكترونية إسرائيلية لم تكن بحجم الخسارة التي منيت بها مواقع مغربية بعد أن قرر "هاكرز" إسرائيليون مهاجمة مواقع إلكترونية مغربية وتدميرها بشكل كامل باستعمال فيروس متطور جدا. وكانت هجومات الإسرائيليين بمثابة رد فعل علي نظيرتها المغربية. وبدا واضحا من خلال تصفح المواقع المغربية التي طالها هجومات "الهاكرز" الإسرائيليين كانت أكثر فاعلية ، ففي الوقت الذي لم تتعدى هجومات القراصنة المغاربة مجرد تأخير ولوج المواقع الإسرائيلية لمدة يوم أو يومين على الأكثر، فإن نظيرتها الإسرائيلية كانت على درجة كبيرة من التطور، حيث ألحقت خسائر فادحة بالمواقع المغربية عبر النفاذ إلى المعلومات المخزنة بها وتدميرها.
وكشفت مصادر مطلعة لـ " إيلاف " أن السلطات المغربية بصدد إجراء تحقيق حول هوية " الهاكرز " المغاربة، كون الأفعال التي أقدم عليها هؤلاء تدخل ضمن جرائم الانترنيت التي يعاقب عليها القانون المغربي .