بعد معارك طاحنة ومواجهات شرسة و السيطرة على 4 بلدات جديدة جيش موسكو يتقدم بخاركيف الأوكرانية بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية
اكتشف العلماء من مركز الأبحاث البريطاني للسرطان، في مدينة كامبردج، أربعة جينات جديدة متورطة في الإصابة بسرطان الثدي. إذ حللوا الحمض النووي لحوالي خمسين ألف سيدة، نصفهن مصابات بسرطان الثدي والنصف الآخر لا يعاني من أي مشكلة. وتدعى الجينات الأربع، التي ترفع خطر الإصابة بسرطان الثدي إن "تغيرت" أي أن خصائصها تغيرت مقارنة بتلك الأصلية، ( FGFR2 ) و( TNRC9 ) و( MAP3K1 ) و( LSP1 ). يعتقد الباحثون أن الجينين ( FGFR2 ) و( TNRC9 ) قادرين على رفع خطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 20 في المئة لدى السيدات اللواتي لديهن زوج(نسختين) واحد متغير منهما(الجينات عادة موجودة في زوجين اثنين). ترتفع نسبة الخطر هذه الى 40 الى 60 في المئة لدى السيدات اللواتي لديهن زوجين متغيرين منهما.
أما ( MAP3K1 ) و( LSP1 ) فيرفعان خطر الإصابة بنسبة 10 في المئة، في حال تعرض زوج واحد منهما للتغيير. الى اليوم، كان العلماء على دراية بوجود جينين اثنين، هما ( BRCA1 ) و( BRCA2 )، مسؤولين عن الإصابة بسرطان الثدي. والجينات الأربعة المكتشفة مؤخراً هي أقل خطورة منهما.
الآن، يسعى الباحثون الى كشف النقاب عن جينات أخرى، متورطة بدورها في سرطان الثدي، وذلك للقيام بفحص موحد قادر، من طريق تحليل الدم، على مسح جينوم كل امرأة ابتغاء التأكد من الخطر المحتمل للإصابة بسرطان الثدي والتوصل الى مرحلة التشخيص بصورة مبكرة ومواتية فضلاً عن توجيه السيدات الى نمط حياة يتناسب مع مرحلة الوقاية. يذكر أن 5 الى 10 في المئة من النساء، حول العالم، لديهن الميل الوراثي الى الإصابة بسرطان الثدي. ويتعاظم هذا الميل بصورة ملموسة اثر اتباع أنماط الحياة الخاطئة، كما التدخين والبدانة وغياب الحمل وعدم إمكان الترضيع الطبيعي.
وسيتبع العلماء البريطانيون نفس طريقة البحث والتدقيق لاكتشاف جينات أخرى متورطة في سرطانات البروستاتة والأمعاء والرئة.