آخر الاخبار

“مأرب بارك”.. أوّل “مول” تجاري “مفتوح” في محافظة مأرب بمواصفات عالمية عدن..البنك المركزي يعقد اجتماعاً استثنائياً وهذا ما خاطب به البنوك في مناطق الحوثيين وزارة الداخلية تدشن البرنامج التدريبي لموظفي أمن المنافذ بدعم سعودي في ثالث حالة من نوعها خلال ثلاثة أشهر. وفاة مختطف في سجون مليشيا الحوثي بعد 7 سنوات من اختطافه السفير الأمريكي يناقش قضايا المهمشين والأقليات في اليمن مع الحذيفي أول رد من حركة حماس على أوامر محكمة الجنايات الدولية بإعتقال قادة في المقاومة المبعوث الأممي إلى اليمن يلتقي بعدة أطراف خليجية ودولية في العاصمة الرياض لدفع بالوساطة الأممية منظمة صدى توجه مناشدة عاجلة لرئيس مجلس القيادة الرئاسي وتحذر من الإجراءات القضائية غير القانونية التي تطال عدد من الصحفيين والمدافعين عن حقوق الانسان في اليمن من عثر على موقع حطام طائرة الرئيس الإيراني؟ هناك روايتين الإعلان عن أكبر صفقة طائرات في تاريخ السعودية ومطار ضخم يستوعب 120 مليون مسافر

الدكتوراه للمليكي في الجيولوجياعن حوض وادي رسيان في اليمن

الخميس 08 مايو 2008 الساعة 11 مساءً / مارب برس - خاص - عبد المنعم الشيباني - الهند
عدد القراءات 11317

عمت البهجة مدينة الحرير الحالمة ميسور في ولاية كرناتكا جنوب الهند وكذا جامعة ميسور العريقة قسم الجيولوجيا (علم الأرض) بحصول الأخ محمد منصور المليكي موفد جامعة تعز درجة الدكتوراه وخلاصة موضوع أطروحته إستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية والموقعية تكتسب بعداً استراتيجياً ومنهجياً في دراسة الموارد الطبيعية ومن بينها الدراسات الجيمورفولوجية "حالة حوض وادي رسيان". تناولت الدراسة العمليات الجيومورفولوجية وأهم تكويناتها على قاعدة بيانات الأسس الطبيعية المتعلقة بالتكوين الجيولوجي والبيانات المترولوجية والتربة والغطاء النباتي والخصائص المورفومترية والتضاريسية وخصائص الشبكة النهرية فضلاً عن الأنشطة البشرية في حوض وادي رسيان مع ربط هذه العوامل بالجريان السطحي لمياه الأمطار من جانب ومدى فاعلية أنظمة حصاد المياه من جانب آخر, وذلك لإيجاد حلول كلية أو جزئية يمكن من خلالها الإسهام في حل بعض المشاكل التي تعاني منها منطقة الدراسة ومنها شحة المياه والانهيارات الأرضية والتصحر وجرف التربة وتطوير وتنمية منطقة الدراسة من خلال النتائج التي توصل إليها الباحث.

يشار أن (أبا إياد) المليكي حفر اسمه في ذاكرة زملائه وأساتذته في القسم وكذا زملائه من طلاب اليمن والجالية العربية في مدينة الحرير الذين عرفوه باحثاً أكاديمياً مثابراً ورمزاً إجتماعياً بارزاً تكلله الشمائل والندى وتسكنه أنداء الإيجابية من غير حدود.