غداة المشادة مع كلوب.. ليفربول يحدد سعر صلاح هل تخلت "بريكس" عن إصدار عملة موحدة؟ مسؤولة أمريكية تفضح المستور:نجري مناقشات مباشرة مع مليشيات الحوثي بشكلٍ دوري مفاجأة صادمة..داخل جيش العدو الصهيوني بعد الإيعاز بالاستعداد لمعركة رفح.. هذا ما فعله 30 جندياً البحرية البريطانية :حادث جديد قبالة سواحل جنوب شرقي اليمن سلطة الحوثيين في مأزق.. تحرك جديد لنادي القضاة في صنعاء بشأن رفض المليشيات إطلاق سراح القاضي المعارض عبد الوهاب قطران وزير الداخلية يزور مقر الأكاديمية العسكرية العليا بعدن ويشيد بأدوارها في تأهيل الضباط للمرة الثالثة..الشيخ حميد الأحمر رئيسا لرابطة برلمانيون لأجل القـدس في أول رد على الاساءات التي طالت الشيخ عبدالمجيد الزنداني.. بن عبود يطالب قنوات العربية والحدث وmbc بالاعتذار ويوجه انتقادا لقيادات حزب الإصلاح مطار إسطنبول يحقق انجازا دوليا جديدا ويتصدر قائمة مطارات أوروبا
تحاول “سكنك ووركس” والتي قدمت للعالم طائرتي التجسس اللتين تطيران على ارتفاعات عالية جداً، تحطيم نوع آخر من الأرقام القياسية، تتلخص في طائرة تبدأ المهمة وتنهيها على عمق 150 قدما تحت الماء. “كودمورانت” أو الطائر المائي، الاسم الذي أطلق على هذه الطائرة الحديدية ذات المحرك النفاث، والتحكم الذاتي، والتي يمكن تزويدها إما بأسلحة ذات مدى متوسط، أو أجهزة ومعدات مراقبة، كما تم تصميم هذه الطائرة ليتم إطلاقها من خلال أنابيب إطلاق صواريخ “ترايدنت” الضخمة في بعض الغواصات المستخدمة في سلاح البحرية الأمريكي، حيث أصبح الاعتماد على مثل هذه الصواريخ قليلا جداً، وبذلك يمكن لطائرة “كودمورانت” استخدام أنابيب الإطلاق الفارغة تلك لتقديم خيار حربي آخر للتجسس أو تدمير الأهداف العسكرية القريبة من الشواطئ. وعلى الرغم من أن طول هذه الأنابيب يصل إلى طول الشاحنات المتوسطة الحجم وقطر سبع أقدام، إلا أنها لا تناسب حجم الطائرة وقطرها، كما أن “كودمورانت” قوية بشكل كافٍ لتتحمل ضغط الماء على عمق 50 قدماً، وخفيفة بشكل كافٍ لتطير، ومن التحديات الأخرى، أن الغواصات تستمر في عملها وتنجو بفعل التخفي وعند عودة الطائرة إليها فإن مكانها سوف يكشف. وللإجابة عن تلك التساؤلات تقول شركة “سكنك ووركس”: إن الطائرة تزن أربعة أطنان فقط، كما أن أجنحة الطائرة مثنية قليلاً على جانبي جسدها حتى تتمكن من الدخول إلى أنبوب الإطلاق، وهي مصنوعة من التيتانيوم المقاوم، كما تمت تعبئة الأماكن الفارغة في جسد الطائرة برغوة البلاستيك حتى تقاوم التحطم، أما بقية جسد الطائرة فهو مضغوط بالغاز الخامل. ولا يتم إطلاق الطائرة بالطريقة التي يتم من خلالها إطلاق الصواريخ، بل يتم مد ذراع تخرج عليها الطائرة لتطفو على السطح في الوقت الذي تنسحب فيه الذراع، وعند استقرارها على سطح الماء ينطلق المحرك وتقلع الطائرة، وبعد الانتهاء من المهمة المحددة، تتوجه الطائرة إلى المكان الذي يتم تحديده من الغواصة وتستقر على سطح الماء، وبعد استقرارها تقوم الغواصة بإرسال عربة آلية لتسحب الطائرة إلى أسفل سطح الماء إلى الغواصة مجدداً. وتقوم وكالة مشاريع أبحاث الدفاع المتطورة، بتمويل اختبارات على بعض أجهزة “الكودمورانت” بما فيها عربات الإصلاح تحت الماء، وسيتم الانتهاء من هذه الأبحاث في سبتمبر/أيلول المقبل.