الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اعتراف بلاده رسمياً بالقدس عاصمة لدولة إسرائيل، ونقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى المدينة المحتلة.
جاء ذلك في خطاب متلفز من البيت الأبيض، اليوم الأربعاء.
وقال ترامب "سأوجه الخارجية الامريكية للمباشرة بنقل سفارتنا إلى القدس".
وأكد في الوقت نفسه التزام بلاده "بتحقيق سلام دائم وشامل في المنطقة بالرغم من وقوع بعض الخلافات مع مختلف الأطراف".
وأضاف قائلًا "اسرائيل دولة ذات سيادة، مثل أي دولة أخرى لها الحق في تحديد عاصمتها والاعتراف بأن هذا أمر واقع هو شرط ضروري لتحقيق السلام".
وأكد ترامب في الوقت نفسه التزام بلاده "بتحقيق سلام دائم وشامل في المنطقة بالرغم من وقوع بعض الخلافات مع مختلف الأطراف".
وتابع "نؤكد التزامنا بحل الدولتين في حال رغب به الفلسطينيون والإسرائيليون(..) سأبذل قصارى جهدي للتوصل إلى حل الدولتين".
وأضاف أن القدس "يجب أن تبقى مكانا يتعبد فيه اليهود على حائط المبكى(البراق) والمسلمون في المسجد الأقصى".
وتابع: "القدس ليست فقط قلب الأديان الثلاثة العظيمة(المسيحية واليهودية والإسلام) لكنها الآن أيضًا هي قلب أحد أنجح الديقراطيات في العالم(في اشارة لاسرائيل)".
وأشار إلى أن نائبه مايك بنس سيتجه إلى المنطقة في غضون أيام للتأكيد لجميع الأطراف "التزامنا بتحقيق السلام".
ودعا ترامب إلى "الالتزام بالهدوء وإعلاء صوت الاعتدال والتسامح على صوت الكراهية".
ولفت أيضًا إلى أن هذا القرار "لا يهدف بأي طريقة إلى أن يعكس ابتعادنا عن التزامنا بتيسير التوصل لاتفاق سلام دائم".
وأشار "أننا لا نستطيع حل مشاكلنا من خلال تكرار نفس الاستراتيجيات الفاشلة في الماضي. التحديات القديمة تتطلب نهجا جديدًا".