حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن بمشاركة اليمن ..اختتام المنتدى الدولي للعمرة والزيارة بالمدينة المنورة تعرّض سفينة لهجوم على مقربة خليج عدن سفير السعودية لدى اليمن يتحدث عن تطورات خارطة الطريق ودعم جهود السلام الديوان الملكي السعودي يعلن نقل الملك سلمان الى مستشفى الملك فيصل الإمارات تعتمد 2 مليار درهم لمعالجة الأضرار التي لحقت ببيوت المواطنين ومساكنهم جراء السيول إلقاء القبض على نائب وزير الدفاع الروسي
نشر المدير التنفيذي لمجموعة «فيسبوك» مارك زاكربرغ رسالة معايدة بالسنة الجديدة أقر فيها «بأخطاء» في محاولات التصدي للمنشورات الجدلية المتداولة على نطاق واسع على الشبكة (من قبيل التصريحات المشحونة بالكراهية والأخبار المزيفة) متعهدا وضع حد لها سنة 2018.
وكتب زاكربرغ على صفحته الشخصية «يشعر العالم بالقلق والانقسام وأمام «فيسبوك» طريق طويل لتقطعه، إن كان لنحمي أنفسنا من الانتهاكات والكراهية أو لنتصدى لتدخلات بعض البلدان أو لضمان الاستفادة من الوقت الذي نخصصه لـ «فيسبوك».
وقد تعرضت شبكة التواصل الاجتماعي التي تضم أكثر من ملياري مستخدم، لانتقــــادات لاذعــــة سنة 2017، خصوصا بسبب عدم بذلها ما يكفي من الجهود للجم انتشار المنشورات الجـــدلية بفعالية، مثل التصريحات المشحونة بالكراهية والترويج للإرهاب والمعلومات الزائفة.
وطالت هـــــذه الانتقادات أيضا «غوغل» و«تويتر»، متخذة منحى ســــياسيا جدا في الولايـــات المتحدة منذ انتخاب دونالد ترامب رئيسا للبلاد في نهاية عام 2016 إذ تتهم واشنطن روسيا بمحاولة التأثير في السباق الرئاسي من خلال استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لنشر «أخبار زائفة».
وقال مارك زاكربرغ «التحدي الذي آخذه شخصيا على عاتقي سنة 2018 هو التركيز على حل هذه المسائل المهمة. وبالطبع لن يكون في وسعنا تجنب كل الأخطاء والعثرات، لكننا نرتكب راهنا هفوات كثيرة».
واعتبر هذا الأخير أنه «في ظل ازدهار حفنة من المجموعات التكنولوجية العملاقة ولجوء الحكومات إلى التكـــنولوجيا لمراقبة المواطنين، بات كثيرون يظنون أن التكنولوجيا تحصر السلطة» بين أيدي بعضهم بدلا من جعلها «لا مركزية» ومفتوحة للمواطنين.