آخر الاخبار

أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم أول دولة عربية تعرض على طهران المساعدة في عمليات البحث عن طائرة الرئيس الإيراني الماجستير في العلوم العسكرية للعميد الركن السقلدي من كلية القيادة والأركان المصرية عاجل : نجاة مسؤول رفيع بمحافظة شبوة من عملية اغتيال.. ومقتل وجرح اربعة من مرافقيه اين سقطت مروحية الرئيس الإيراني؟ ستنطلق مساء اليوم..إعلامية حزب الإصلاح تدعو نشطاء الصف الوطني المناهض لانقلاب المليشيات للتفاعل مع حملة للمطالبة بإطلاق المناضل" محمد قحطان"

ماسر العرق الذي تفرزه أجسامنا؟

الإثنين 06 يناير-كانون الثاني 2020 الساعة 11 صباحاً / مأرب برس - منوعات
عدد القراءات 2650

لا شك أن التعرق من الأمور المزعجة التي قد تتسبب في أحيان كثيرة بالإحراج، ولا سيما في أماكن العمل أو مقاعد الدراسة وغيرها، لذلك يعتمد كثير من الناس على مزيلات العرق وعدة مستحضرات أخرى بهدف التخلص من هذا الكابوس المزعج.

لكن يبدو أن هناك عدة عوامل تؤدي إلى التعرق، فقد توصلت دراسة أسترالية إلى أن كمية التعرق لا ترتبط بجنس الإنسان، إذ يمكن للمرأة أيضا أن تتعرق كثيرا على غرار الرجل.

وأضافت الدراسة الصادرة عن جامعة "ولونغونغ" في أستراليا أن هناك صلة بين كمية التعرق وضخامة الجسم، وفق ما أورد موقع "تي أونلاين" الألماني. وأوضحت الدراسة التي نشرتها المجلة العلمية "علم وظائف الأعضاء التجريبي"، أن ضخام الجسم يتعرقون أكثر من غيرهم، سواء كانوا ذكورا أم إناثا، حيث يرى نايجل تايلور -وهو أحد المشاركين في الدراسة- أن الجسم البشري لديه طريقتان لتبريد نفسه.

واعتمدت النتائج على دراسة أجريت على 60 طالبا، بينهم 35 رجلا و24 امرأة، إذ يتمتع كل هؤلاء بمستوى مماثل من اللياقة البدنية والصحة، بيد أن أحجام أجسامهم تختلف بشكل كبير للغاية.

وطلب الخبراء من المشاركين في الدراسة التحرك في غرفة دافئة بحيث تصل أجسامهم إلى درجة حرارة معينة، وبعدها قاسوا تدفق الدم وإنتاج العرق، ولاحظوا أن ضخام الجسم تخلصوا من حرارة جسمهم عن طريق التعرق على عكس الأصغر حجما.

وأشار موقع "ساينس ديلي" العلمي إلى أن الطريقة الأولى هي التعرق، بينما تتمثل الطريقة الثانية في زيادة سرعة الدورة الدموية داخل مسامات الجلد، مما يساعد على تخفيض حرارة الجسم. وأردف الموقع أن الأصغر حجما لديهم مساحة سطح أكبر لكل كيلوغرام من كتلة الجسم، مما يتيح لهم التبريد بشكل أفضل، وبالتالي الاعتماد بشكل أقل على التعرق بالمقارنة مع الأضخم جسما.

المصدر : دويتشه فيلله