الدكتوراه للباحث سيف محسن بن عبود الشريف في تخصص الإدارة الإستراتيجية مواطن سعودي يتنازل عن قاتل ابنه ويرفض 30 مليون كدية في ماوية شرق تعز.. عملية نوعية تسفر عن سقوط 20 قتيلا ومصابا من عناصر جماعة الحوثي بسبب معتقداتهم.. الحوثيون مستمرون في اختطاف وإخفاء 5 من ابناء الطائفة البهائية في اليمن شبوة.. عمال شركة النفط يستأنفون الإضراب ويطالبون بإقالة مسئولين اثنين يتواجدون في اليمن ولهم علاقات تاريخية مع مصر.. من هم البهرة؟ اشتعال حرب المسيرات بين موسكو وكييف و حريق بمصفاة نفط وتضرر مصانع في روسيا واشنطن بوست.. تكشف عن تقديم عرضا مغريا من الإدارة الأمريكية لإسرائيل مقابل التراجع عن اجتياح رفح الجيش الإسرائيلي يشن غارات متواصلة على قطاع غزة والدفاع المدني يعلن عن مقتل طبيبين في دير البلح معلومات تنشر لأول مرة ..إليك اسباب تشنجات أصابع اليد وعلاجها وطرق الوقاية
تزامن تعيين إسرائيل رئيس جديد للاستخبارات والعمليات الخاصة "الموساد" مع انتهاء الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، وهو ما يطرح تساؤلا يتمثل في مدى معرفة ما إذا كان تعيينا جديدا أم إقالة للرئيس السابق، يوسي كوهين.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، قد أعلن، الاثنين الماضي، تعيين رئيس جديد للموساد بدءا من الشهر المقبل، خلفا ليوسي كوهين الذي شغل المنصب لمدة خمس سنوات، مهمته العليا ستكون منع إيران من التزود بسلاح نووي.
وقال نتنياهو، في حفل لتكريم الرئيس السابق للجهاز، يوسي كوهين: منحت اليوم جوائز لعمليات استثنائية وفريدة من نوعها نفذها الموساد، كما أعلنت تعيين السيد دافيد (ديدي) بارنيع، رئيسا للجهاز خلفا للسيد يوسي كوهين.
وتعليقا على هذا التعيين، قال الخبير السياسي الإيراني، هادي أفقهي، إن "إقالة رئيس الموساد يوسي كوهين، بعد 6 سنوات لها علاقة بهزيمه الكيان الصهيوني في حرب غزة الأخيرة".
ونقلت وكالة "إرنا"، مساء اليوم الأربعاء، عن أفقهي، أن "إسرائيل منيت مؤخرا بالكثير من الإخفاقات الأمنية، ولم تستطع معالجتها لا على مستوى عسكري ولا على مستوى أمني، بما فيها انفجار هائل في مصنع للصواريخ البالستية، وانفجار في إحدى مصافي النفط الكبرى".
وأضاف أفقهي أنه إضافة إلى ذلك، هناك "الحرائق الكبيرة الهائلة في الأراضي المحتلة، والتفجير بالقرب من مطار بن غوريون الدولي، والصاروخ الذي سقط قرب منشأة ديمونا النووية، وتفجير البواخر التجارية التي كانت تحمل سيارات الشحن، وكذلك الاختراقات الأمنية في 83 موقعا بما فيها مؤسسات وبنوك ومراكز بحثية كلها أدى إلى قرار نتنياهو بإقالة كوهين، لأنه لم يكن يقدر الموقف في داخل الأراضي المحتلة، حتى فيما يتعلق بخارج فلسطين المحتلة