النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق أحد القتلة قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة
حصل الباحث/ سعيد ناجي غالب قايد - المدرس المساعد في جامعة تعز- يوم الثلاثاء الموافق 20-10-2009على درجة الدكتوراه في التاريخ من جامعة ابن طفيل بتقدير مشرف جداً مع توصية بطباعة الرسالة - في مدينة القنيطرة بالمملكة المغربية - عن رسالته الموسومة بـ" حركة الخوارج الصفرية في المغرب الإسلامي ما بين القرنين 2-4 ه / 8-10م " .
وتكونت لجنة المناقشة والحكم على الرسالة من الأستاذ الدكتور/ محمد ستيتو– أستاذ التاريخ- كلية الآداب جامعة محمد الأول- رئيساً، والأستاذ الدكتور/ عبد العزيز عينوز - أستاذ التاريخ وعميد كلية الآداب - جامعة ابن طفيل عضواً، والأستاذ الدكتور/ بو جمعة روبان - أستاذ التاريخ كلية الآداب - جامعة ابن طفيل عضواً ، والأستاذ الدكتور/ محمد الغرايب - أستاذ التاريخ كلية الآداب - جامعة ابن طفيل، عضواً ومشرفاً، والأستاذ الدكتور/ أحمد قدور - أستاذ التاريخ كلية الآداب - جامعة ابن طفيل، عضواً ومشرفاً، والتي اشادت بالرسالة ونوعيتها و حسن اختيار الباحث، والمشرفين لموضوع الرسالة كما اثنت اللجنة على الأسلوب المتميز الذي انتهجه الباحث في كتابة الرسالة، والتزامه بأسس وخصائص وقواعد البحث العلمي، و اشادت بالجهد الكبير المبذول من قبل الباحث لإخراج الرسالة في شكلها الحالي.
وقد أوصت لجنة الحكم والمناقشة بطباعة الرسالة لما تمثله من أهمية في الدراسة التاريخية لهذه المرحلة باعتبارها إضافة جديدة هامة ونوعية للمكتبة التاريخية العربية بشكل عام .
حضر المناقشة الأستاذ/ عبدالله احمد العولقي المستشار الثقافي بالملحقية الثقافية بالرباط، والعديد من الأساتذة الباحثين وطلبة الدراسات العليا بالكلية، وجمع غفير من الباحثين اليمنيين الدارسين في الجامعات المغربية.