الحكومة اليمنية تحمل الحوثي وإيران تباعات التصعيد الخطير في البحر الأحمر وتصدر بيانًا عاجلاً
أول عمل عسكري مشبوه للصين في البحر الأحمر بالقرب من السواحل اليمنية
12 مختطفًا من أسرة الشيخ حنتوس بينهم 5 أطفال يتعرضون للتعذيب ونداء عاجل يطالب بالإفراج عنهم فوراً
حملة تحصين ضد شلل الأطفال في 120 مديرية بالمحافظات المحررة
هل ينتقل ميسي إلى الدوري السعودي ومتى ينتهي عقده مع ميامي الأمريكي؟
تفاصيل جديدة.. اغلاق منفذ صرفيت بالمهرة واسم القائد العسكري الذي قُتل في اشتباك مسلح عقب القبض على قيادي حوثي حاول الهرب
رحلات مباشرة من عدن الى الدوحة لأول مرة.. اليمنية تفتتح مكتبها بقطر وتعلن عن وجهات سفر جديدة وانضمام طائرة حديثه إلى اسطولها
هجوم ثالث يستهدف سفينة تجارية بخمس قذائف قبالة سواحل الحديدة
أصعب يوم يمر على إسرائيل منذ حربها على غزة.. تفاصيل الكمين المميت شمال القطاع
كمين غادر بعد القبض على "زعيم الحوثيين بالمهرة".. ضابط يُستشهد والمعارك تشتعل على حدود عُمان!
في تطور دراماتيكي ومثير للقلق، تكشف خريطة السيناريوهات التي ترسمها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن احتمالاتٍ خطيرة قد تُشعل الشرق الأوسط برمّته.
في الوقت الذي يواصل فيه ترامب تأرجحه بين التهديد والتهدئة، يبدو أن العالم يقف على أعتاب انفجار كبير لا يمكن التنبؤ بعواقبه.
ترامب بين الرضوخ والتصعيد النووي رغم نفيه المتكرر لرغبته في التصعيد، إلا أن ترامب يجد نفسه محاصرًا بضغوط إسرائيلية هائلة بقيادة نتنياهو، تدفعه نحو استخدام الخيار العسكري.
التهديدات باستخدام أسلحة "أكثر وحشية"، والمطالبات الإسرائيلية باستخدام الذخائر الخارقة لتدمير منشآت مثل "فوردو" النووية، تضع المنطقة على حافة مواجهة كارثية.
الإنكار الأمريكي... وتورط خلف الستار
بينما تكرر واشنطن أنها "ليست طرفًا في الصراع"، فإن البوارج والمدمرات والصواريخ الأمريكية المنتشرة دفاعًا عن إسرائيل تكشف تناقضًا يثير الشكوك.
تصريحات ترامب الرافضة لاستهداف خامنئي تبدو محاولة لتفادي انفجار شامل، لكن الواقع الميداني يشي بعكس ذلك.
تمرد الداخل الأمريكي.. هل تنقلب القاعدة؟
من داخل الولايات المتحدة، ترتفع أصوات تحذر من التورط في حرب لا تخدم مصالح "أمريكا أولًا".
تيار يميني مؤيد لترامب نفسه يرفض الدعم المطلق لإسرائيل، ويحذّر من أن واشنطن تُستدرج لحرب ليست لها.
تحذير مرعب وعودة عاجلة: ماذا بعد؟
في مشهد أثار الذعر، قطع ترامب مشاركته في قمة مجموعة السبع بشكل مفاجئ، وعاد إلى واشنطن محذرًا سكان طهران: "أخلوا المدينة فورًا!"، في تحرك يبدو كأنه إعلان لحرب وشيكة أو عملية كبرى قيد الإعداد.
ومع استمرار الضربات المتبادلة بين إيران والاحتلال الإسرائيلي لليوم الخامس، يواصل ترامب خلط أوراق اللعبة، بين ضغوط الحرب ودعوات الحوار. فهل يُكتب للمنطقة السلام؟
أم أن ساعة الصفر قد بدأت تدق بصوت لا يُسمع إلا في الغرف المغلقة؟ >
في ظل هذا الجنون السياسي، لم يعد السؤال: "هل ستندلع الحرب؟" بل: "متى وأين ستكون الضربة الأولى؟"