من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر.
وفي معرض تعقيبه على جهود "مكافحة الإرهاب" فيما بعد انسحاب القوات الأجنبية من أفغانستان عام 2014، لم يتعرض بانيتا في تصريحاته للصحفيين أمس لذكر مقاتلي القاعدة أو حركة طالبان الذين يقاتلون القوات الأميركية، واكتفى بالقول "يتعين قتال جماعة القاعدة ذاتها للحيلولة دون أن تعيد إقامة ملاذ آمن لها في أفغانستان"، مشيرا إلى أن ذلك يمثل "قوة الردع الرئيسية لجهود مكافحة الإرهاب".
من جهته اعتبر محامي ال بنتاغون جي جونسون أن تنظيم القاعدة "سوف يتم تدميره يوما ما، والولايات المتحدة لن تعتبر نفسها حينئذ في صراع مسلح".
جاء هذا الرأي للمسؤول الأميركي في كلمة مقرر أن يلقيها أمام جامعة أوكسفورد في بريطانيا حصلت وكالة رويترز على نصها، لكنه لم يحدد في محاضرته موعدا لليوم الذي سينتهي فيه الصراع المسلح مع القاعدة أو امتداداتها في اليمن وغيرها من المواقع التي تشكل فيها خطرا.
وقال جونسون إن الجهود العسكرية التي تقوم بها الولايات المتحدة لملاحقة القاعدة دخلت عامها الـ12، و"يجب علينا أن نسأل أنفسنا كيف سينتهي هذا الصراع؟"، مضيفا أن "النهاية المفتوحة للصراع حددت مستقبل الحرب على الإرهاب التي أعلنها الرئيس السابق جورج دبليو بوش" والتي بدأت بأحداث 11سبتمبر/أيلول2001.
وتأتي هذه التصريحات في وقت تمعن واشنطن النظر في حجم القوات العسكرية التي يتعين عليها الإبقاء عليها في أفغانستان عند انتهاء مهمة حلف شمال الأطلسي القتالية هناك في عام 2014.
ويوجد حاليا نحو 66 ألف جندي أميركي في أفغانستان إلا أن القوة التي ستظل هناك ربما لا يصل قوامها إلى 10 آلاف فرد، وقد يحدد الرئيس الأميركي باراك أوباما حجم هذه القوات خلال الأسابيع القادمة رغم عدم وجود مهلة لذلك.