بعد سيطرتها على حلب وكامل إدلب.. قوات المعارضة السورية تتقدم نحو حماة .. انهيارات كبيرة لقوات النظام مؤتمر في إسطنبول يناقش السرديات الإعلامية الدولية حول اليمن ويطرح رؤى جديدة لتصحيح الصورة النمطية مليشيا الحوثي تفرض جمعية تعاونية على المواطنين في الضالع. مليشيات الحوثي تجبر طلاب المدارس على الطواف حول مجسم الهالك حسن نصر الله .. احياء تقديس الاصنام - فيديو اختتام بطولة الشهيد حسن فرحان بن جلال لكرة القدم بمأرب. قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟
مررت بموقف عصيب حدث لي عندما زرت بيت احد الأشخاص من ميسوري الحال عندنا في إحدى ليالي الشهر الكريم قبل صلاة العشاء من غير موعد مسبق ولكن على الطريق فرأيتهم يستعدون لوجبة العشاء على غير العادة التي عندنا ان العشاء في رمضان بعد صلاة التراويح ولكن نظرت للعشاء وأي عشاء فكانت المفاجأة بل مثل الصاعقة تنزل علي وإذا برب الأسرة يعلو وجهه كآبة وحزن لم تكن قبل قليل قدم العشاء فإذا هو رز وبصل قلت في نفسي في رمضان يحدث هذا وعند أناس يعتبر حالهم ميسور الم يكونوا صائمين بالنهار ...
فيقطع أفكاري صوت شاحب خافت حزين مهموم تفضل كل معنا فقلت مباشرة ما شاء الله البصل فيه فوائد كثيرة يقتل الجراثيم ويقي من حرارة الشمس وو.. ثم تذكرت حديث النبي صلى الله عليه وسلم انه ينهى عن أكل البصل والذهاب الى المسجد فقلت ولكن لا يصلح البصل قبل صلاة العشاء رد علي صغير منهم سوف نغسل أفواهنا جيدا قلت لا يذهب الماء رائحة البصل الماء فقال صغيرهم ذو الخمسة أعوام سوف نأكل لبان (علك)بعد العشاء فعلمت ان هولاء اهل خبرة مع البصل وان هذه ليست هي الوجبة الأولى وعسى ان تكون الأخيرة...
وقطعت صمت رب الأسرة الحاسر بالدعاء على الرئيس والحكومة ومجور وكل مسئول أوصلكم إلى هذا الحال وهم يقولوا آمين آمين ...فقلت هذا حال من كنت أظنهم أفضل من غيرهم فكيف بمن كنت متأكد من ان حالته اشد واشد فقرا فاتقوا الله يا من توليتم على أمور المسلمين فهذه أسرة من ملايين الاسر التي لم نقف على حالها وهذه والله قصة حقيقية شاهدتها بنفسي.