ركلة جزاء صحيحة لم تحتسب.. حكم دولي يكشف عن حالتين تحكيميتين مثيرتين للجدل في مباراة دورتموند وريال مدريد العليمي يكشف أسباب وأهداف قرارات البنك المركزي الأخيرة ويُطمئن القطاع المصرفي والمجتمع الدولي زيارة أمير قطر إلى الإمارات وهذا ما بحثه مع محمد بن زايد مبابي يوقع لريال مدريد بمكافئة تزيد عن 100 مليون يورو يحدث لأول مرة.. الحوثيون استهدفوا سفينة كانت متجهة إلى إيران وهذه حمولتها ''صور'' شاهد.. أحد أبطال مسلسل ''أرطغرل'' يظهر في قلب أمريكا متوشحاً الكوفية الفلسطينية ويقدم التحية للمقاومة مع تواصل توافد حجاج اليمن تباعاً الى الأراضي المقدسة.. كم حصة اليمن من الحج هذا العام؟ قصة اختفاء مواطن سعودي بمصر في ظروف غامضة.. أين وكيف ومتى؟ 10 آلاف ريال غرامة وترحيل.. السعودية تبدأ تطبيق عقوبات المخالفين لأنظمة الحج وتحدد عقوبة اخرى لمن يقوم بنقلهم تراه مرة واحدة بالعمر.. حدث فلكي نادر بسماء المنطقة العربية خلال أيام
قدْ كنتُ في زمنِ الفدى سيفا على الأعـداء ضاري
تهوى البطولة صولتي ويخـافني وحشُ البرارِ
الكـف تحمل هامتي وأســرُّ من نقع الصّحار
أرضُ المعارك موطني والنفسُ تــأنس بالغبار
كم دولة أسقطتـها وأقمت أخـرى باقتـداري
بي يُهزم الباغي وينتصر الصغار على الكبــار
والفجر يُلبس هـــامتي نــورٌ ووجه الليل عار
والعدل غاية مقصدي وبه اعتزازي و انتصاري
فالحق مبضعـــهُ أنـا دوماً ونار الحق ناري
أنا كالفوارس لوسمـوا أسمو وأن ظلموا أجاري
مثلُ الممالك لو طغتْ أطغى وإن عـدلتْ أمــاري
النصر تصنعه السواعد في يَديََّ بـــــلا انكسار
والظلــم حينا والهزائم في يـــدي مع اعتذاري
قد كنت في أرض الوغى ليثاً وفي الميدان ساري
واليومَ في عَصرِ الأسىَ.. عُلقتُ في صَدرِ الجِدَارِ
الفارسُ المغــــوارُ ولىَّ.. نبضه والعجز شاري
والخيلُ مثلي تحفة يبكي وأصبحَ كالحمَارِِ
وأناأسَمـََّرُ هاهنــــا مثل الجــــدار بلا قـرار
أوما يرونــــي قامةً والحـــد يملألي مداري
ماذا جنيت لكي أحولَ تــحفــةً والغمد جاري
أنا ماوهنــتُ لكي أعلــق في المجالس والسوار
ماذادهــاني كي أحاصر هاهنا والأرض داري
قدضقت من حبسي اللعين من التقوقع في المحار
ياليت أزماني تعود لكي أخلَّصُ مــن إســاري
الظلم يعبـث والردى و الذل موجٌ كــالبـــحار
تباً لهذا العصر كفنـــني ببروازِ البــــــوار
الموتُ أكرمُ من سكــونٍ بين أشداقِ الحصـــار
فحذارِ من طول انتظاري في القيــودِ ألا حـذارِ
شتان بين العيش في الهيجا وفي عرض الجـدار
30/7/2010