قرابة ألف طيار ومتقاعد إسرائيلي يقودون تمردا بصفوف جيش الاحتلال.. رسالة تثير رعب نتنياهو
سفير جديد لليمن لدى أمريكا بلا قرار جمهوري مُعلَن
موانئ عدن تعلن جاهزيتها الكاملة لاستقبال السفن تزامناً مع القرار الأمريكي بحظر دخول النفط إلى الحديدة
اللجنة الأمنية بحضرموت تتوعد كل من يتعاطى مع التشكيلات العسكرية خارج إطار الدولةوتحذر المساس بأمن المحافظة
تفاصيل لقاء وزير الخارجية السعودي مع نظيره الأمريكي بخصوص الشأن اليمني
الرئيس البرهان يصل إريتريا في زيارة "مفاجئة بمعية رئيس المخابرات العامة
بعد تشييع نجله .. الشيخ منصور الحنق: يدعو قوات الشرعية بجميع فصائلها والمقاومة الى مشروع استعادة الجمهورية ودحر الانقلاب
إنتهاء التحضيرات لإقامة المؤتمر الوطني للتعليم في اليمن بمحافظة مأرب
عبدالملك الحوثي يتحدث عن مدى تأثير الضربات الأمريكية على قدراتهم العسكرية
توكل كرمان تدعو لتقديم الدعم الكامل للجيش اليمني والمقاومة لاستعادة الدولة والتخلص من مليشيا الحوثي
منذ عامين تقريباً قامت الثورة اليمنية في اليمن حيث قام أبناء الوطن بالخروج والاعتصام في الساحات اعتراضاً على النظام ومطالبين بالتغيير.. واستمر ذلك بما يقارب الأكثر من عام... لزموا فيها ساحات الحرية في جميع المدن اليمنية مطالبين بإسقاط النظام اليمني الذي دعوه بالنظام الفاسد.
قامت نزاعات كثيرة اثر ذلك وزهقت أرواح الكثيرين من الأبرياء منهم الأطفال والشباب وحتى النساء تحت مطالب الحرية والعدل والتغيير..
سقط النظام وقامت انتخابات رئاسية مبكرة تم تعيين عبده ربه منصور هادي كـ رئيس حالي مؤقتاً لليمن, ولكن هنا السؤال الذي يصنع نفسه.. هل انتهت ألازمه في يمننا الحبيب؟؟
أنا سأجيبكم ..لا لم تنتهي فهناك من يسعى الآن لتخريب اليمن هناك من يسعى لوصول اليمن الى أزمة جديدة
تارةً أراهم في مسيرات وشعارهم إسقاط بقايا النظام... وتارةً يريدون اخذ حقوق الشهداء بمحاكمة من كان سبباً في قتلهم..
وتارةً أخرى أقف منبهرة لسماعي هذا الشعار (الموت لأمريكا الموت لإسرائيل والنصر للإسلام)
نعم يا ساده نعم إنهم الحوثيين ولكن ماذا يريدون؟
هل حققوا مطلبهم أخيرا ؟ وهل سيتم الاستماع لهم ولمطالبهم؟
هل سيحكمون اليمن كما أرادوا ؟
رفقاً بيمننا الحبيب رفقاً.. يكفينا ما مضى حقاً يكفينا, يكفينا الدم والأرواح التي أزهقت.. يكفينا دموع الأهالي التي نزلت لوداع فلذات أكبادهم.. يكفينا القلق والتشرد الذي عشناه
ما هو القادم يا ترى؟ هل سنصل لما وصل إليه أشقاؤنا في مصر؟
إلى أين سنصل؟ إلى أين يا يمننا الحبيب؟؟