نقابة المعلمين اليمنيين تدين الاعتداء السافر على المعلمين في شبوة وتطالب بتحقيق عاجل ''أكد أنه لا أحد فوق القانون''.. أول مسئول كبير يحيله رئيس الحكومة للتحقيق بسبب قضايا فساد ومخالفات الحكومة اليمنية تتطلع إلى شراكات استثمارية وتنموية مع الصين حضرموت.. وزير الدفاع يشدد على مسئولية المنطقة الثانية في تأمين السواحل ومكافحة التهريب أوتشا باليمن: نحو 10 مليون طفل بحاجة إلى مساعدات إنسانية #لا_لتطييف_التعليم.. حملة على مواقع التواصل الإجتماعي تكشف عبث الحوثي بالمناهج وقطاع التعليم حماس توافق على تشكيل لجنة لإدارة غزة بشرط واحد عيدروس الزبيدي يستبعد تحقيق سلام في المنطقة بسبب الحوثيين ويلتقي مسئولين من روسيا وأسبانيا النقد الدولي: قناة السويس تفقد 70% من الإيرادات بسبب هجمات الحوثيين أول رد لتركيا بعد هجوم حوثي استهدف احدى سفنها
أكثر الكوابيس التي قد تواجه المسافر هو أن لا يلحق برحلته في موعدها المحدد أو فقدان حقائبه التي قد ينتهي بها المطاف في دولة أخرى، لكن أن ينتهي المطاف بمسافر ليس في مدينة أخرى فحسب بل في قارة أخرى، فهذه حادثة لم يشهدها سوى زوجين أمريكيين بلوس أنجلوس.
وحصلت الواقعة عندما حجز الزوجان، ساندي فالديفيسو وزوجها، للسفر، على متن الخطوط التركية، من لوس أنجلوس إلى مدينة داكار بالسنغال جنوبي القارة الأفريقية، إلا أنهما وجدا نفسيهما في مدينة "داكا" ببنغلاديش، جنوب آسيا، أي على بعد 7 آلاف ميل من وجهتما الأصلية.
وبدأ الالتباس عندما طبعت على تذكرة الزوجين رمز DAC المستخدم من قبل الشركة للتعريف بمطار دكا في حين أنه يرمز لمطار داكار بـ DKR .
ونقلت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" إن الزوجين لم يلحظا الالتباس حتى بعدما أعلنت المضيفة عبر نظام النداء الداخلي بأن الطائرة في طريقها لدكا، وبرر الزوج للصحيفة: "اعتقدنا بأنها الطريقة التي ينطق بها الأتراك مدينة داكار."
وبعد توقف في مدينة اسطانبول التركية، أحس الزوجان بأن هنا خطأ ما عندما أفاقا من النوم بأن كافة ركاب الطائرة آسيويين وليس أفارقة.. وأكدت خريطة الرحلة على الفيديو مخاوفهما.
وأضاف الزوج: "عندها تأكد لنا بأن هناك خطاء جسيماً قد حدث."