الذهب يتراجع مع تضاؤل آمال خفض الفائدة الأميركية المبكرة النجم محمد صلاح إلى الهلال و صفقة ستحقق أحلام جماهير الزعيم هيمنة جوجل لا تتوقف وقفزة هائلة تصل إلى 2 تريليون دولار تعرف على أول كلب آلي يحمل قاذفًا للهب في العالم 30 عسكريا في الجيش الإسرائيلي يرفضون الاستعداد لعملية رفح ميسي يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الأميركي النفط يهبط مع استمرار محادثات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس القيادة المركزية الأمريكية تعلن إسقاط 5 مسيرات فوق البحر الأحمر غداة المشادة مع كلوب.. ليفربول يحدد سعر صلاح هل تخلت "بريكس" عن إصدار عملة موحدة؟
اظهر حكام الانقلاب في مصر أنهم ليسوا انقلابيين على الحكم فقط وإنما انقلابيين على المبادئ والثوابت الوطنية والقومية العربية والإسلامية
اتهام الرئيس المصري الشرعي محمد مرسي بالتخابر مع إسرائيل (عفوا مع حماس ) لرهنوا مدى إخلاصهم ووفائهم لحاكمهم الجديد البرادعي الذي جاء على ما يبدوا لمهمة حصرية وهي تدمير مصر
أصبح التخابر مع حماس تهمة بينما زيارة إسرائيل سرا وعلنا شرف ، هكذا استطاع الانقلابيين بيع مصر بأبخس الأثمان واستطاع الانقلابيين اختطاف مصر من محتواها القومي والعربي والإسلامي ومصادرتها لصالح العدو الحقيقي والتاريخي إسرائيل
لا يمكن ان نعتبر اتهام الرئيس مرسي بالتخابر مع حماس قرار مصري وإنما هو قرار إسرائيلي وان إسرائيل والسعودية والإمارات هم الأكثر تضررا من حماس لأنها تذود عن العرض العربي في فلسطين وتدافع عن الشرف والكرامة العربية هناك ، قرار الاتهام فضح نواياهم سريعا وكشف عن مضمون سياستهم التي انقلبوا على شرعية الرئيس مرسي سريعا
السيسي يدير مصر بعيدا عن مؤسساتها وبعيدا عن الرئيس الطرطور وحكومة الطرطور التي جاء بهم لتغطية انقلابه وسياسته التي صادرت مصر
موقف مصر الحالي افجع الملايين وصدمهم لأنها سابقة لأول مرة وجديدة على السياسة المصرية ولم تصدر مثل هذه القرارات حتى مع ذروة العمالة لنظام المخلوع مبارك
مصر مختطفة ومصادرة وثورتها انتكست ولم يتبقى منها الا المؤيدين للرئيس المصري الشرعي محمد مرسي ، اما أولئك المتزلفين والدجالين فقد ذهبوا وانكشف زيفهم وتزييفهم وأصبحوا عرابين لما يقوم به السيسي وعصابته