حيث الإنسان يختتم موسمه بتحقيق أحلام الطفولة بمدينة مارب .. سينما بلقيس للأطفال مهرجان الفرحة وموسم الثقافة
مباحثات أمريكية فرنسة وتبادل معلومات لتعزيز استهداف مليشيا الحوثي
مَن هي هند قبوات؟.. المرأة الوحيدة في الحكومة السورية الجديدة
أنس خطاب.. من ظل الاستخبارات إلى واجهة داخلية سوريا..
إدارة ترامب تعلن رسمياً حلّ أحد الوكالات الأميركية الدولية بعد فضائحها الداخلية وفسادها الاداري
رئيس هيئة الأركان يصل الخطوط الاولى الجبهات الجنوبية بمأرب لتفقد المُقاتلين
تعرف على قيادات الشرعية التي قدمت من الرياض لأداء صلاة العيد بمدينة عدن
من هي الجهة التي وجهت بقطع تغذية الجيش وعرقلة صرف مرتباتهم.؟
رشاد العليمي يجري اتصالاً بالرئيس هادي والفريق علي محسن
وصول قاذفات نووية شبحية بعيدة المدى الى قواعد أمريكية بالقرب من إيران ووكلائها في المنطقة ... مشهد الحرب القادم
حتى الكلمات لم استطع تجميعها لأكتب كلمات عنها ،تناثرت الكلمات وولت خجلة،ناديتها لعلي أكتب بها كلمات لتخرج معها أنات حارقة من صدري!
وماذا عساها كلماتي أن تفعل؟هل ستقرأ؟وإذا قرأت ما ذا بعد؟ما نفعل بها؟
قتلى وجرحى مع كل دقيقة ونحن ما نفعل بدورنا؟
لعلنا نبحث عن لذة العيد من هنا أو من هناك لكننا لا نجدها !
لعل لذة العيد غادرت هناك في غزة تبكينا وتبكي العزة فينا،لعلها تندب حظها بأنها بليت بنا!
ماذا ننتظر لكي نتحرك؟
الأطفال... قد قتلت أو يتمت!
النساء... رملت وثكلت!
الرجال... استشهدت وجرحت!
الشيوخ،المساجد،المدارس...
ماذا ننتظر لكي نتحرك؟
أصبح البعض منا لا يشاهد المجازر حتى لا تتأثر مشاعره فيحزن...وكأننا السعداء!
أصبحنا نتهرب من الدعاء والدعم ونختلق الأعذار ... وكأننا في ترف لم نذق الحرمان.
كلماتي ... لا تخجلي فلعلكي تغوصي في قلب كريم العطاء فيدعوا ويدعم ويكون سبب في التخفيف من معاناتهم.