الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
من الغريب أن يتقافز حوثيون للرد على الربع منكرين عليه تساؤله : أين ذهب جمهور صالح وكيف تركوه وحيدا على ذلك النحو ؟
محمد عايش يدخل مدافعا عن صالح الذي قتل مرفوع الرأس وحسبه أنه لم يخذل جمهوره وماهو باعث على السخرية انه لا يشير الى قتلته مطلقا وانما يذهب لملاحقة الإصلاح كهارب من القتل بشرف كما فعل صالح
لوكنت مؤتمريا لشعرت بإهانة مضاعفة حين يتولى امثال عايش الذب عن كرامة الموتمريين والوقوف ضد ما اعتبره سخرية منهم ومن الزعبم المغدور والمخذول
يتذاكى عايش هنا بشكل مفضوح ويحسب أنه قادر على تجاوز جريمة القتل والقتلة بالتمسيد على جثة القتيل والتربيت على جمهوره المهان .
صورة بشعة لقاتل متباك على قتلاه
وهو مستاء فقط لكون الإصلاح فوت عليه المشي في جنازته يوم الفتح الحوثة قتلوا حلفاءهم صالح واصحابه
الاصلاح كان مستهدفا منذ البدء وخرج كي يعود
لم يكن ليسلم مصيره وتاريخه ورقبته تحت ضغط النقمة وحمق الثأر
خسر الإصلاح فيما يبدو تقدير محمد عايش وكان بمقدوره أن يظفرمنه بشهادة موت معتبرة وربما مقالة تعيد اليه بعض الإعتبار في حال أسلم نفسه بشجاعة للفناء المجيد .