إطلاق نار وحرق للممتلكات.. مستوطنون حوثيون يهاجمون أهالي قرية في هذه المحافظة هل تبدأ روسيا تعبئة عسكرية استعداداً لحرب؟.. الكرملين يجيب انتصار ساحق للجيش السوداني ينتهي بالسيطرة على مدينة استراتيجية قوات الجيش تخمد هجوماً حوثياً غربي تعز عبّرت عن استنكارها لتصريحات مسؤول حكومي.. الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمأرب تصدر بياناً هاماً قيادي حوثي يشق عصا سيّدة ويعلن تمردة على قرار إقالته مأرب: إشهار مؤسسة جرهم للإعلام والتنمية. رئيس الحكومة ينتصر لنقابة الصحفيين اليمنيين ويلغي أي اجراءات تستهدفها 24 لاعباً في قائمة منتخب اليمن استعداداً لخليجي26 ''الأسماء'' الآلاف من قوات كوريا الشمالية المحتشدة في روسيا تستعد ''قريباً'' لخوض القتال ضد أوكرانيا
لقد كان ٢١سبتمبر ٢٠١٤ يوم النكبة في تاريخ اليمن ، قدم فيه الجيش اليمني كوكبة من خيرة أبنائه دفاعاً عن صنعاء، واليوم لا مجال للخروج من هذا النفق المظلم إلا باصطفاف أحرار اليمن في الداخل والخارج تحت قيادة الشرعية لإنهاء هذا الانقلاب المشؤوم الذي كان شراً على اليمن والمنطقة بشكل عام.
لم تكن ميليشيا الحوثي الانقلابية ، إلا عصابة عنصرية لا تؤمن بالشراكة ولا بالتعايش حيث وقّعت على اتفاق السلم والشراكة ثم انقلبت عليه ، ومضت في شراكة مع المؤتمر بقيادة الرئيس السابق الشهيد علي عبدالله صالح ، ثم انقلبت عليه واغتالته كما اغتالت الكثير من أحرار اليمن وأمنه واستقراره.
لقد مثّل الانقلاب الحوثي المدعوم من إيران بقعةً سوداء حالكة الظلام في تاريخ شعبنا اليمني العظيم، وهو ما يتطلب الاصطفاف خلف الشرعية لإنهاء الانقلاب واستعادة دولة النظام والقانون والحرية والعدالة والعيش الكريم لكل اليمنيين.
كل الشكر والتقدير للأشقاء في المملكة العربية السعودية التي تقود تحالفاً لدعم الشرعية في اليمن من أجل استعادة دولة النظام والمواطنة المتساوية والعيش الكريم ، في حين تقود إيران مشاريع الخراب والموت والقتل والفوضى في المنطقة من خلال ميليشياتها الطائفية في اليمن والعراق وسوريا ولبنان.
* نائب رئيس الجمهورية ، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة