تقرير أممي مخيف يكشف: ''وفاة طفل كل 13 دقيقة في اليمن بأمراض يمكن الوقاية منها باللقاحات'' قرار إلزامي رسمي في السعودية بشأن ارتداء الزي الوطني.. ما عدا هؤلاء أول عمل يقوم به الرئيس العليمي بعد وصوله مأرب الإربعاء القادم يوم إجازة رسمية تحذير جديد موجه لبنوك صنعاء بشأن المهلة الممنوحة لانتقالها إلى عدن في مسابقة بالأرن.. فريق اليمن يحقق لقب ''بطل العرب'' ويحصد 11 جائزة كان وزيرا مرتين ومحافظا لثلاث محافظات.. من هو اللواء أحمد مساعد الذي توفي اليوم إثر نوبة قلبية مفاجئة؟ الرئيس يصل مأرب في أول زيارة له الى المحافظة الذهب يتراجع مع تضاؤل آمال خفض الفائدة الأميركية المبكرة النجم محمد صلاح إلى الهلال و صفقة ستحقق أحلام جماهير الزعيم
بعد ظهور بعض المؤشرات التي تدل على نشوب حرب سابعة مابين الحوثيين والدولة نتذكر الضحايا وتلك الدماء الزكية التي ذهبت هدراً, وتلك الأرواح البريئة التي ربما كان مصيرها جهنم لأن... القاتل والمقتول أبناء وطن واحد ودين واحد , ونتذكر كم من الأطفال أصبحوا يتامى , وكم من النساء أصبحن أرامل , وكم من الآباء فقدوا فلذات أكبادهم ... هذه الضحايا بمئات الآلاف , فلا تكاد تخلو أسرة يمنية إلا وقد فقدت أحدا أفرادها , برغم أن تجار هذه الحرب العابثة يدّعون أنهم مسلمون!!!! والإسلام يحترم النفس البريئة ويعظمها ويحرِّم قتلها , فالله سبحانه وتعالى يقول: في الحديث القدسي إن أهون عليه أن تهدم الكعبة حجراً حجراً " من أن تراق قطرة دم مسلم" وهذه الأرواح التي تزهق في حرب حتى الآن لم نعرف أسبابها وأسرارها فهي تشتعل وتنطفئ بمجرد رفع سماعة تلفون ..... وأصبح دم أبناء هذا الشعب مصدر من مصادر اقتصاد هذه الدولة , ومن خلال ما سبق ذكره نحن نحذر بنشوب حرب سابعة والسبب في ذلك هو عدم كشف مسببات هذه الحرب , والسبب الأهم هو عدم كشف الأقنعة عن تجار هذه الحرب ومن هو المسئول عن إشعال هذه الفتنة...؟ ومن هو السبب في استمرارها ......؟ سواءً كان المسئول عن ذلك طرف من الأطراف , أو كلا الطرفين..!!
فنحن نناشد مجلس النواب الممثل للشعب والمسئول عن الدفاع عنه وعن حريته وكرامته ودماء أبنائه , ونناشد كل المنظمات الإنسانية والحقوقية في تحري الحقائق وكشف المجرمين ومحاسبتهم شعبياً ودولياً وتأريخياً , فعندما يعرف المجرم ويحاسب... تنتهي الجريمة , وعندما ينبذ الظالمين ويعاقبوا... ينتهي الظلم , أما إذا استمر الحال بهذه الصورة يكتنفها الغموض فسوف يستمر العابثين في عبثهم ... والمجرمون في إجرامهم . وما هو آتي أدهى وأمـــرّ....!