مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي يتحدث عن نقاط ضعف الحوثيين القابلة للاستغلال وحقيقة قدرتهم على تحديد هوية السفن وتعقبها وضربها سلاسل بشرية بمدينة مأرب تضامنا مع الشعب الفلسطيني ودعما لقطاع غزة - صور وزير الخارجية يستقبل الرحالة اليمني منير الدهمي بالرياض الضالع.. القوات المشتركة تدمر مرابض قناصه المليشيا وتحرز تقدما ميدانيا تفاصيل لقاء وزير الدفاع ومحافظ حضرموت باللجنة الأمنية بالمحافظة محكمة الجنائية الدولية تصدر أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت وتكشف عن أسبابها المنطقية عاجل: وزير الدفاع الأمريكي: سنعمل على انتزاع قدرات الحوثيين في اليمن مليشيا الحوثي تحول محافظة إب لقادتها ومشرفيها القادمين من صعدة وعمران عاجل:حريق هائل يلتهم هايبر شملان العاصمة صنعاء نقابة المعلمين اليمنيين تدين الاعتداء السافر على المعلمين في شبوة وتطالب بتحقيق عاجل
*ما حصل ويحصل في ليبيا عصي على الفهم والتفسير والتحليل!!
*لقد صعقت مثلما صعق الكثير ممن شاهدوا ما يفعله القذافي القذر بشعبه وأبناء جلدته، وكذلك ما تفعله قوات الجيش الليبي بالإضافة إلى المرتزقة الذين جلبهم القذافي من أصقاع الأرض لقتل أبناء شعبه.
*ما يحدث من قتل وخراب وتدمير يرقي إلى مرتبة جريمة حرب (جريمة كاملة الأركان) بكل ما تحمله العبارة من معنى. ربما حتى الاستعمار الإيطالي لم يفعل في الشعب الليبي طوال سنوات الاستعمار ما فعله القذافي به في غضون أيام قليلة.
*من الصعب تصديق ما يفعله ملك ملوك أفريقيا بشعبه؛ فالرجل أستخدم القوة والقوة المفرطة ضد أبناء شعبه الذين احتملوا هوسه وغروره وجنون عظمته لما يزيد عن أربعين عاما متصلة.
*من خلال ما تيسر من الصور ومقاطع الفيديو التي جادت بها عدسات التلفونات والكاميرات، على قلتها، تكشّف للعالم عمق المأساة وحجم الكارثة التي تعرض ويتعرض لها الشعب الليبي في العاصمة و كل المدن والقرى. لقد أستخدم القذافي كل الأسلحة ضد المدنيين العزل الذين خرجوا في تظاهرات سلمية، بما في ذلك الأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة.
*لم يدخر القذافي سلاحا إلا واستخدمه بما في ذلك الطيران الحربي الذي كان طرفا في المعركة ضد المدنيين العزل في طرابلس الغرب وغيرها من المدن، ما جعلنا نتخيل أن المعتوه القذافي يواجه دولة معادية وليس أبناء شعبه ووطنه.
*كان الأجدر بهذا المخبول والمعتوه أن يشكر الشعب الليبي الكريم والطيب والذي مكنه من حكم البلاد لما يزيد عن أربعين عاما، ما جعله عميدا للحكام العرب وربما عميدا لحكام العالم. ربما هذه مكافأة نهاية الخدمة، لكنها مكافأة على طريقة القذافي!
*أخيرا لا نملك غير الدعاء لإخواننا في ليبيا ونقول للقذافي اذهب غير مأسوفا عليك إلى مزبلة التاريخ!.