انتصار ساحق للجيش السوداني ينتهي بالسيطرة على مدينة استراتيجية قوات الجيش تخمد هجوماً حوثياً غربي تعز عبّرت عن استنكارها لتصريحات مسؤول حكومي.. الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمأرب تصدر بياناً هاماً قيادي حوثي يشق عصا سيّدة ويعلن تمردة على قرار إقالته مأرب: إشهار مؤسسة جرهم للإعلام والتنمية. رئيس الحكومة ينتصر لنقابة الصحفيين اليمنيين ويلغي أي اجراءات تستهدفها 24 لاعباً في قائمة منتخب اليمن استعداداً لخليجي26 ''الأسماء'' الآلاف من قوات كوريا الشمالية المحتشدة في روسيا تستعد ''قريباً'' لخوض القتال ضد أوكرانيا قريباً.. رحلات جوية بين مطاري القاهرة والريان و مباحثات لاستئناف رحلات المصرية إلى مطار عدن تأجيل موعد انتخابات اتحاد كرة القدم اليمني
بعد عام واحد على إنشاء موقع "مأرب برس " الإخباري يحلو لي أن أعبر عن تقديري الكبير للقائمين عليه ، وفي الحقيقة أن ثمةً ما يُدهش في الأمر "خاصةً لغير العالمين بأسرار الموقع" ذلك أنه يقوم على جهدين ثلاثه : أحدهما لاستاذي العزيز أحمد عايض ولصديقي العزيز"الذي لم أقابله وجهاً لوجه" محمد الصالحي ، وكذاك الأخ / علي الغليسي حيث انهم يقومون بجهود جبارة يشكرون عليها فعلاً في محافظة نائية في قلب الصحراء لعلها "يقيناً " آخر ما تفكر فيها حكومتنا الرشيدة ولولا النفط والغاز الذين يدران الصوالين على اصحاب "الكروش المنتفخة" لضمتنا حكومة باجمال إلى أقرب محافظة مبررةً ذلك بالحجم الصغير للسكان مقارنة بالصين!!
شو خرجنا من الموضوع نهائياً (قاتل الله السياسة) قلتُ ما سبق لان بعضاً يظنون أن مأرب عبارة عن " جرمل مدهونة بالزيت " على حد تعبير الصحفي المتألق محمود ياسين عندما زارها ذات مرّة ، أو أن أهلها أولي بأس شديد لا يجيدون السياسة والثقافة ،لكن( مأرب برس) جاء ليقطع الطريق على أصحاب هذه النظرية وليثبت ثانيةً أن مأرب محافظة ذات حضارة عريقة وتمتلك من المهارات العلمية ما بوسعه رفعتها وعزتها إن شاء الله .
أشدُّ على أيدي القائمين على " مأرب برس " وقُدماً من أجل تنوير العقول وتبصير الناس بما لهم وما عليهم ....ودمتم نُقالاً للحقيقة وحماةً لها !!