مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
اختتمت في مستشفى الملك سعود بمدينة جدة أخيرا الدورة التدريبية الأولى للمرشدين الصحيين التي عقدت على مدار يومين ضمن برنامج "المشورة والفحص الطوعي لمرضى الإيدز" وهو جزء من برنامج عالمي.
وتهدف الدورة، حسب صحيفة "الوطن" التي أوردت الخبر، إلى تجهيز
الكوادر الفنية المدربة حتى يكونوا بمثابة نواة ومستشارين في المراكز المزمع إنشاؤها في مناطق مختلفة من السعودية قريباً، وبلغ عدد المستفيدين منها 20 متدربا ومتدربة من كل المناطق.
وأوضح استشاري الأمراض المعدية ومدير البرنامج الوطني لمكافحة الإيدز بوزارة الصحة الدكتور رياض الخليف أنه سيتم افتتاح مركز "عيادة المشورة والفحص الطوعي" في كل منطقة من مناطق السعودية وقد يزيد عدد المراكز بقدر الحاجة وهي تتبع للبرنامج الوطني لمكافحة الإيدز بوزارة الصحة وجاءت فكرتها من خلال حضور اجتماعات منظمة الصحة العالمية والدورات التي عقدت بهذا الشأن وتم عرض البرنامج على وزارة الصحة فوافقت عليه لتقدم خدماتها للمواطن والمقيم على حد سواء.
وذكر الخليف أن هناك حوالي 10120 حالة مصابة بالإيدز ما بين سعودي وغير سعودي نسبة السعوديين منهم 30% والباقي من الأجانب. وفيما تتراوح الفئة العمرية ما بين 15 و45 سنة، تبلغ نسبة الرجال إلى النساء حالة واحدة إلى ثلاث حالات.
وأكد الدكتور الخليف أن البرنامج يهدف إلى إعطاء فرصة لكافة شرائح المجتمع لطلب المشورة عن مرض الإيدز وتسهيل الخدمات لما بعد الإصابة للوصول للخدمات العلاجية والمساندات بطريقة سهلة وميسرة. كما يستهدف الوصول إلى الحالات الكامنة في المجتمع بطريقة تحيط بها السرية دون طلب أي هوية أو معلومات تدل على الشخص إلى أن تثبت الإصابة وإخطاره لإتمام الإجراءات وتحويله إلى المراكز العلاجية. وذكر أن البرنامج يرمي إلى معرفة حجم المشكلة في المجتمع في الحالات غير المبلغة من خلال المراكز التي سوف تنشأ حديثا.