قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا
في ظاهرة يراها البعض طريفة وغريبة في نفس الوقت، بدأ شباب من منطقة عسير بالسعودية في إطلاق أسماء غريبة على بعض الملابس التي يرتدونها، مفسرين ذلك بأنه من باب التميز وركوب الموجة الشبابية الحالية، وفي إطار هذه "التقليعة" الجديدة ظهرت أنماط جديدة من السراويل أطلق عليها اسم "سامحني يا بابا"، وتباع في المراكز
التجارية الشبابية تحت هذا الاسم.
وعن هذا النوع من السراويل قال عادل مكي (صاحب أحد المراكز الشبابية في خميس مشيط) إن المقصد من الاسم هو الاعتذار المباشر كون البنطال غريبا في شكله، وقد وضع السحاب من خلف بدلا من الأمام، ويضيف "هذا التصميم يلقى رواجا كبيرا، وعرف بهذا الاسم، وانتشر بسرعة كبيرة، ويحضر لنا الشباب يوميا ويطلبونه بهذا الاسم"، وذلك وفقا لما ورد في صحيفة "شمس" السعودية الجمعة 15-2-2008.
وأشار سعد الشهري إلى أنه يفضل لبس آخر موضات البناطيل المنتشرة بين الشباب، وهو لا يتأخر في ارتداء أشهرها من باب المفاخرة بين زملائه، ويكشف أن هناك أسماء أخرى لموديلات جديدة منها "طيحني" الذي يقول إنه خسر أخيرا أمام "سامحني يا بابا".
وأضاف عبد الله العامري أن الأسماء الغريبة ليست خاصة بالشباب فقط، فقد ظهرت موديلات نسائية جديدة تطلق عليها أسماء "هاي مامي" وغيرها من الأسماء التي يقصد منها لفت الانتباه مما يزيد من حجم مبيعاتها.
وفي قصة أخرى تتعلق بالملابس أيضا، ذكرت نفس الصحيفة أن زوجا سعوديا وضع حدا لتعنت زوجته وإصرارها على شراء فستان غير محتشم، رغم اعتراضه، بتطليقها ثلاثا داخل المحل المخصص لبيع الأزياء النسائية.
وفي التفاصيل أن الزوجة كانت تريد شراء فستان لحضور إحدى المناسبات، وعندما فحص الزوج الفستان وجده فاضحا وغير محتشم ولا يستر إلا جزءا بسيطا من الجسم، فطلب من زوجته تغيير الفستان.
لكن الزوجة أصرت عليه وتصاعد الخلاف حتى وصل الأمر إلى الاشتباك بالأيدي على مرأى ومسمع من الزبائن، وحاول البائع التدخل لفك الاشتباك في الوقت الذي بادر الزوج بالصراخ قائلا في وجه زوجته "أنت طالق"، عندها انهارت الزوجة وبدأت في الصراخ والبكاء