في بيان مشترك.. 188 منظمة انسانية توجه نداء عاجلاً يخص أكثر من 18 مليون شخص في اليمن موقف صريح للصين بشأن دعم المجلس الرئاسي وجهود تحقيق السلام في اليمن تعرف على الطالب اليمني الذي قتل اثناء مشاركته بصفوف الجيش الروسي في الحرب على أوكرانيا ''صورة'' تحذير من خطورة هجوم إسرائيل في رفح على حياة أكثر من مليون مواطن غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس 4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها
*أعرف أن هناك من يتناول الإخوان والإصلاح بفضفاضة تصل أحيانا إلى الوقاحة والكذب منذ عقود وحتى اليوم ولم يجدوا حتى مجرد تهديد ..ما أعظمكم أيها الإخوان الاصطلاحيون أيها السلاميون الإسلاميون إنكم رمز السلام و الأمان للأمة
*الرسائل تقول هذه الأيام يا قوم لا تتكلموا أن الكلام محرم فمن تكلم (قتل) بدلا عن من تكلم لبج(ضرب) أيام زمان ولذا لا تستغربوا ان يكف كثيرون عن الكلام بعد اليوم فهناك من سيقتلون في عهد الديمقراطية والثورة والحرية والظاهر أنها ستكون ثورة دموية على ثوار الكلمة ربنا يستر
*علمنا عن الاعتذار لدولة الكويت الشقيقة عما اقترفه النظام السابق من تأييد ومناصرة لصدام حسين أي اعتذار هذا لقد كان المفروض ان يتقدم الشعب اليمني كله بالاعتذار من خلال ممثلين لكافة محافظة وكل قبيلة ومجلس النواب ورؤساء الأحزاب ورموز الفكر وشخصيات وطنية وعسكرية ونسائية برئاسة رئيس الجمهورية وعضوية رئيس الوزراء وقيادات من الحوار الوطني حاملين معهم وثيقة تاريخية مكتوبة تتضمن الاعتذار التاريخي أما هذا الاعتذار فهو أشبه بمهزلة
*لقد حان الوقت أن يعي الجنوبيون ويصدقوا أن الأمر أصبح بأيديهم حقيقة وان عليهم أن ينصرفوا عن سفاسف الأمور ويتجهوا إلى قيادة البلاد قبل ان تفلت من أيديهم فيندموا حين لا ينفع الندم الشعب كله يتوخى فيهم الخير ويتوخى فيهم أن يكونوا البديل للهيمنة التاريخية لقرون هيمنة العنجهية التي لم تقدم شيئا لليمن سوى الاستبداد والنهب والسلب وصناعة التخلف الاجتماعي والفكري والسياسي وكرست التخلف في الثقافة ومفاصل الحياة فما لهؤلاء الجنوبيون لا يفقهون إنها فرصة تاريخية ساقتها الثورة إليهم وسلمتهم البلاد كلها فلا يكفروا بهذه النعمة وهذا التكريم من الله ثم من الشعب كل الشعب إذا لم يعي الجنوبيون هذا المكسب العظيم فلن يكون لهم قيمة ولا وجود وسيعاقبهم الله عقابا لا يتصورنه وأقول لهم لا تحلموا بحياة حرة مستقرة لو أفشلتم أنفسكم و أصبح ذلك النعيق الانفصالي الذي يتصدره جهلة السياسة والتاريخ عبيدة النظام البائد رغم شهاداتهم العلياء ويدعون إلى الانسحاب من الحوار أيها الجنوبيون لا تضيعوا الفرصة فتدمروا الوطن كله و تأكدوا أنه لا يحيق المكر السيئ إلا بأهله.