مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال تحديات متزايدة تواجه الاقتصاد الأمريكي ويسجل أداء ضعيفا في الربع الأول الإعلان عن موعد الديربي السعودي بين النصر والهلال كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها''
ذمار قالت اليوم أنها كرسي اليمن وصنعاء ستؤكد غدا انها بيت اليمنيين الكبير من أقصى اليمن الى أقصاها الموضوع لا هو تأييد للجرعة التي تتفاوض كل القوى بما فيهم الحوثي خارجها .
ولا هو الحكومة التي يتخافسون حول حصصها بنفس الكيفية الفاشلة.
الموضوع هو أن جماعة الحوثي أثارت الرعب لدى أغلبية اليمنيين وسكان صنعاء وذمار تحديدا بحشدها للقبائل المسلحة في منافذ العاصمة صنعاء وحولها .
تطويق مسلح ذكرهم بحصار صنعاء البعيد في السبعين يوما ، وأعاد الى أذهانهم نموذج سقوط عمران بمعسكراتها ومؤسساتها وكل مافيها بيد مسلحهم الذين فرضوا سلطتهم عليها وما زالوا .
رسائل ذمار وصنعاء أكبر بكثير من التطويق المسلح وبداية اطلالة الفتنة الكبرى من حادث مسيك اليوم .
رسائل تطمين للملايين من سكان المدن اليمنية المرعوبين الان من جحيم فتنة بدأ يلوح في الأفق .
رسائل تطمين لمخاوف حقيقية وليست مفتعلة .
رسائل تطمين تتعالى عليها النخب التي تتعاطى مع الاحداث باعتبارها كلمات متقاطعة تنسى كلمات اليوم وتصبح في الغد على نموذج جديد منها لتستهلكه وترميه في انتظار الجديد منه .
( كثير من الأسر أعرفها بالاسم غيرت رأيها من مغادرة العاصمة بعد مظاهرة ذمار اليوم ).
*من صفحة الكاتب بالفيس بوك