تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال تحديات متزايدة تواجه الاقتصاد الأمريكي ويسجل أداء ضعيفا في الربع الأول الإعلان عن موعد الديربي السعودي بين النصر والهلال
ولد في قرية (قرض) في مديرية (حيفان), في محافظة تعز.
تاجر, إداري, برلماني. نشأ في بيت خير، وصلاح فحفظ القرآن الكريم في قريته على يد الفقيه (غالب حسن), ثم انتقل إلى مدينة عدن, وكان أبوه الصالح ا لمنفق ؟؛ فألحقه بالمدرسة (الأهلية) في (التواهي), ثم في مدرسة (بازرعة) الخيرية, ثم في المعهد التجاري العدني, ثم سافر بعدها إلى بريطانيا مواصلاً دراسته هناك.عمل في التجارة مع أبيه, وقنصلاً فخريًّا لمملكة النرويج, وانتخب عضوًا في مجلس النواب لثلاث فترات متتالية؛ ابتداءً من انتخابات عام 1413هـ/1993م وحتى انتخابات 1424هـ/2003م, وعمل رئيسًا لجمعية الصداقة الفرنسية في هذا المجلس.كما عمل رئيسًا لجمعية الصناعيين اليمنيين, ورئيسًا لنادي (اليرموك) الرياضي والثقافي في مدينة صنعاء, ورئيسًا لجمعية (التقوى الخيرية), ورئيسًا للجنة تيسير الزواج في مدينة الحديدة, وأمينًا عامًّا للجمعية (الوطنية) لمواجهة أضرار القات.
حضر العديد من المؤتمرات المحلية والإقليمية والدولية لرجال الأعمال, وشارك في العديد من الوفود الرسمية خارج اليمن, وفي العديد من الأنشطة الخيرية في مختلف محافظات الجمهورية, وكتبت عنه العديد من المقالات الصحفية. يتمتع بخلق إسلامي متين، وتواضع جم، محبّ للعلم والعلماء كثير الإنفاق، والكرم قوي الصلة بالناس لقضاء حوائجهم، كثير السخاء والعطاء، متزوج وله من الذرية الذكور 9 أسماؤهم (فتحي، طارق، ياسر، محمد، جمال، حامد، عبدالله، أحمد، هائل)، والإناث 2 وكل من عرف منهم على درجة عالية من الفضل، والصلاح، والخيرية.
العمر و تاريخ الميلاد 1342 هـ / 1924 م
* نقلا عن شبكة ترويح