آخر الاخبار

غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية   قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة صنعاء..مليشيات الحوثي تعتقل أحد أبرز خبراء الجودة والمقاييس على خلفية فضح قيادات حوثية بارزة اللواء سلطان العرادة : مارب تدعم كهرباء عدن منذ سنوات لانها عاصمة الدولة.. ويكشف عن خفايا مشاكل المحطه الغازية عاجل.. المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في غزة.. حماس تحسم موقفها نشطاء حوثيون ساندوا الجماعة عند اقتحام صنعاء :ضحكنا على أنفسنا عاماً بعد عام ولم نجد غير الظلم والكذب وقلة الحياء والمناطقية تتبجح أكثر

قناة العربية : مئات العائلات اليمنية تغادر صنعاء خوفاً من الحوثيين

الأربعاء 20 أغسطس-آب 2014 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس - صنعاء
عدد القراءات 8628
 
 

قالت قناة العربية ان مئات العائلات اليمنية بدأت مغادرة صنعاء باتجاه مدن ومحافظات أخرى خشية تحول العاصمة إلى ساحة مواجهات مع تواصل زحف المسلحين الحوثيين الذين طوقوا مداخل صنعاء من كافة الاتجاهات.

وجاء هذا النزوح العكسي في وقت دعت فيه بلدان غربية رعاياها إلى مغادرة اليمن بصورة فورية.

وتقل مرسال موقع العربية نت عن مصادر أمنية وحزبية أن يرتفع منسوب المغادرين للعاصمة بداية من الأربعاء وحتى الجمعة مع استمرار التصعيد الذي تقوم به جماعة الحوثي عبر مسارين متوازيين، أحدهما يقوم على تضييق الخناق على العاصمة عبر زحف العناصر المسلحة من كافة الاتجاهات، والثاني يتمثل بتصعيد المسيرات والتظاهرات التي تتواصل منذ يوم الاثنين وتطالب بإسقاط الحكومة، وإلغاء قرار رفع الدعم عن المشتقات النفطية.

وما ضاعف من حالة القلق لدى اليمنيين، خاصة سكان العاصمة، من وقوع مواجهات مسلحة وشيكة هو الخطاب الناري الذي وجهه زعيم الجماعة الشيعية، عبدالملك الحوثي، الذي هدد فيه القيادة اليمنية من اللجوء إلى وسائل أخرى إذا لم تستجب للتظاهرات، وإعطائه للسلطات مهلة زمنية تنتهي الجمعة لتنفيذ تلك المطالب التي يهتف بها أنصاره في مسيراتهم.

 
اكثر خبر قراءة عين على الصحافة