محافظ تعز “نبيل شمسان” لـ“بران برس”: نرفض أي مفاضات في ملف الأسرى والمختطفين قبل الكشف عن مصير محمد قحطان حوامة الرئيس الإيراني وفضيحتها الكبرى.. خبير عسكري يتحدث عن سيناريوهات الحادثة وطيار يكشف هذا الأمر أمنية تعز توجه تحذيراً جديداً لمليشيات الحوثي شاهد كيف تنافس مقاتلي القسام وسرايا القدس حول من يضع عبوة داخل دبابة صهيونية من مسافة صفر حملة حوثية مسلحة تدشن التنكيل بالمئات من مُلاك المتاجر وصغار الباعة نتنياهو يعلن التمرد والتحدي لقرار مدعي الجنائية الدولية عدن..البنك المركزي يعقد اجتماعاً استثنائياً وهذا ما خاطب به البنوك في مناطق الحوثيين وزارة الداخلية تدشن البرنامج التدريبي لموظفي أمن المنافذ بدعم سعودي في ثالث حالة من نوعها خلال ثلاثة أشهر. وفاة مختطف في سجون مليشيا الحوثي بعد 7 سنوات من اختطافه السفير الأمريكي يناقش قضايا المهمشين والأقليات في اليمن مع الحذيفي
في الوقت الذي لا تزال فيه المواجهات بين مسلحي الحوثيين والقبائل في منطقة الرضمة مستمرة، وصل القائد الميداني لجماعة الحوثي، أبو علي الحاكم، إلى مدينة الحديدة برفقة مئات المسلحين.
وذكرت صحيفة ( اليمن اليوم) في عددها اليوم، أن الحاكم، وصل بتعزيزات كبيرة لمسلحي الحوثي، يحمل بعضهم أسلحة متوسطة.
وسبقت زيارة قائد الحوثيين الميداني، إلى مدينة الحديدة، عقده عدة لقاءات مع زعماء العشائر في محافظة إب، توعد خلالها " بحرب عقابية" ضد تنظيم القاعدة، جراء ما ارتكبوه بحق مواطنين موالين له في منطقة العدين.
وتزامن وصول أبو علي الحاكم إلى الحديدة، مع مسيرات ينظمها الحراك التهامي، للمطالبة بإخراج مسلحيه من المدينة.
وفي ذات الشأن، ذكرت صحيفة ( أخبار اليوم) أن جماعة الحوثي، اتخذت قرارا بالوصول إلى عدن وحضرموت خلال العشرة الأيام المقبلة.
ووفقا لما أوردته الصحيفة نقلا عن أمين عام نادي رجال الأعمال اليمنيين ( عبد السلام الأثوري) فإن الحوثيين أبلغوا أحد سفراء الدول العشر الراعية للمبادرة الخليجية بأنهم سيسيطرون على عدن خلال العشر الأيام المقبلة
و وأوضحت الصحيفة مسلحي الحوثي بدءوا بالتوافد إلى محافظة حضرموت منذ أسابيع، وأن العشرات المسلحين قد دخلت إلى حضرموت على شكل دفع متفرقة، في وقت تحاول قيادة الجماعة إقناع عدد من الدول الأوربية والولايات المتحدة الأمريكية، بقدرتها على مطاردة عناصر القاعدة في مديني المكلا وسيؤون التابعة لحضرموت.
وأشارت الصحيفة، إلى أنه وفي سياق مساعي الحوثيين في السيطرة على عدن، فإن مسلحيها سيخوضون المعركة بمساندة ودعم تيارات عسكرية كبيرة في وزارة الدفاع اليمنية، وبالتنسيق مع قيادات في حزب المؤتمر الشعبي اليمني، وبنفس الآلية التي تم بها إسقاط عدد من المحافظات في البلاد.