الإدارة الأمريكية تبلغ مجلس الأمن : لدينا أدلة تثبت تقديم إيران أسلحة متقدمة للحوثيين بينها صواريخ باليستية وكروز من اسطنبول وزير الأوقاف: مقاومتنا لانقلاب مليشيا الحوثي لم ينسنا دعم القضية الفلسطينية عاجل.. حكومة السعودية برئاسة الملك سلمان توافق على 15 قراراً هاماً موقف جديد للسعودية بشأن حرب إسرائيل المستمرة على قطاع غزة والتطورات في رفح تعرف على البنود الثمانية التي ستناقشها ''قمة العرب'' القادمة في المنامة واشنطن: ''هناك أدلة كثيرة على تورط إيران في دعم الحوثيين بأسلحة متقدمة'' تحليل.. مركز دراسات متخصص يكشف عن 3 دوافع جعلت الرئيس العليمي يزور مأرب صور.. مواطنون غاضبون يضرمون النار في شوارع عدن وأمن العاصمة تحذر من الإعتداء على المصالح العامة والخاصة كتائب القسام تعلن عن تدمير ناقلة جند إسرائيلية وتستهدف دبابة شرق رفح الكشف عن أكبر استثمار لرونالدو.. والسعودية و4 دول عربية
قال نائب المتحدث باسم مليشيا الحوثي وصالح الانقلابية، “إن هناك مفاجآت على مستوى القوة الصاروخية وغيرها”، في حال استمر قرار إغلاق المنافذ اليمنية.
وأكد العقيد عزيز راشد، اليوم الإثنين، “أن ناقلات النفط التابعة لما أسماه بـ”العدوان”، وبوارجهم الحربية، ستكون هدفاً مشروعاً للقوات العسكرية التابعة للانقلابيين في اليمن.
وأضاف في حديثه لموقع “وكالة خبر” المحلية، الموالية للرئيس المخلوع صالح، أن “الجيش واللجان لن يقفوا مكتوفي الأيدي في حال استمرار الحصار، ومنع دخول المواد الأساسية والغذائية والطبية”.
وأعلن التحالف العربي الداعم للشرعية في اليمن، في السادس من نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، الإغلاق المؤقت لكافة المنافذ اليمنية الجوية والبحرية والبرية؛ من أجل سدّ الثغرات الموجودة في إجراءات التفتيش الحالية، والتي تسببت في استمرار تهريب الصواريخ والعتاد العسكري، إلى المليشيات الحوثية التابعة لإيران.
وجاء هذا القرار، عقب استهداف الحوثيين العاصمة السعودية الرياض، بصاروخ باليستي، تجاوز مداه 900 كيلو متر، وتبين لاحقاً دور إيران في إنتاج هذه الصواريخ، وتهريبها إلى الحوثيين.
وسمحت قوات التحالف العربي، لاحقاً، باستئناف الرحلات الجوية التجارية الدولية إلى اليمن، عبر مطاري عدن وسيئون، وعودة النشاط إلى ميناء عدن، الخاضع لسيطرة الحكومة الشرعية في البلاد.