وزيرالخارجية: الحوثيون أوقفوا خارطة الطريق للسلام وهم لا يستطيعون العيش خارج إطار الحرب ولدينا دعم قوي ومن مختلف دول العالم نغم يمني في الدوحة... 12 مقطوعة تراثية بأسلوب أوركسترالي .. يشارك فيها عشرات العازفين من اليمن وجنسيات عربية أخرى أهم 6 نقاط في تأسيس صفحة على #فيسبوك ندوة حقوقية تطالب بتشكيل فريق قانوني لملاحقة المجرمين الضالعين في جرائم الانتهاكات وفاة 4 فتيات شقيقات في حادث مؤسف في إب «صورة» الدكتوراه للباحث سيف محسن بن عبود الشريف في تخصص الإدارة الإستراتيجية مواطن سعودي يتنازل عن قاتل ابنه ويرفض 30 مليون كدية في ماوية شرق تعز.. عملية نوعية تسفر عن سقوط 20 قتيلا ومصابا من عناصر جماعة الحوثي بسبب معتقداتهم.. الحوثيون مستمرون في اختطاف وإخفاء 5 من ابناء الطائفة البهائية في اليمن شبوة.. عمال شركة النفط يستأنفون الإضراب ويطالبون بإقالة مسئولين اثنين
صمم خبراء مادة عجيبة مرنة مثل رقائق القصدير، ولكنها صلبة بما فيه الكفاية لوقف طلقات الرصاص.
وصُممت مادة الديامين باستخدام طبقتين من الغرافين، أول مادة ثنائية الأبعاد في العالم بسمك ذرة واحدة، وهي أرق مليون مرة من شعرة الإنسان.
ويمكن استخدام هذه المادة في أي شيء، ابتداء من الطلاء الواقي المقاوم للماء، إلى الدروع المضادة للضوء.
وكشفت دراسة أجريت بقيادة مركز أبحاث العلوم المتقدمة، التابع لجامعة مدينة نيويورك (CUNY)، كيف أن وضع قطعة واحدة من الغرافين فوق أخرى في درجة حرارة الغرفة، قادر على إنتاج مادة تشبه الماس.
ويذكر أن الديامين مادة لينة ومرنة حتى يتم وضعها تحت الضغط، عندها تصبح جامدة للغاية. وهذا يعني أنها قادرة على إيقاف رصاصة ومنعها من المرور.
وتم إنشاء النموذج الأولي لخصائص المادة في المحاكاة الحاسوبية، التي كانت جزءا من الدراسة. ثم استخدم الخبراء مجهر القوة الذرية لتطبيق الضغط على طبقتين من الغرافين للاختبار العملي.
وقالت الباحثة الرئيسية، إليسا ريدو: “هذه أنحف مادة تم إنشاؤها على الإطلاق، وهي بصلابة الماس”.
الجدير بالذكر، أن الغرافين الذي يأتي من الغرافيت، اعتبر المادة المعجزة بعد اكتشافه عام 2004، من قبل باحثين في جامعة مانشستر، وهما أندريه جيم وكوستيا نوفوسيلوف، حيث فازا بجائزة نوبل في الفيزياء.
ومنذ ذلك الحين، تم اقتراح هذه المادة لاستخدامها في الطاقة المتجددة ونظارات الرؤية الليلية.
ويتكون الغرافين من طبقة ذرية واحدة من ذرات الكربون التي تشكل شبكة سداسية. ولا يعد ثورة في أشباه الموصلات وأجهزة الاستشعار فقط، ولكن يمكن أن يؤدي إلى خروقات في أبحاث فيزياء الكم الأساسية.
ويعتقد العلماء أنه يمكن استخدامه يوما ما لإنشاء المواد الشفافة، وأجهزة الاستشعار الطبية الحيوية، وحتى الطائرات خفيفة الوزن والقوية، في المستقبل. ونُشرت نتائج الدراسة في مجلة Nanotechnology.
المصدر: ديلي ميل