كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل
كانت خيبة أمل برشلونة كبيرة بالخروج أمام فريق روما من دوري أبطال أوروبا، ليس فقط بسبب طريقة الهزيمة بثلاثة أهداف نظيفة بعد التقدم (4 – 1) في "كامب نو" ولا بسبب الخروج من دور الثمانية للمرة الثالثة على التوالي، وإنما لضياع حلم "الثلاثية".
ويبدو برشلونة في طريقه لحسم لقب الدوري الإسباني، كما أن كفته هي الأرجح للفوز على إشبيلية في نهائي كأس الملك، لكنه يشعر بمرارة ضياع اللقب الأوروبي، وستزداد معاناته نفسيا إذا نجح الغريم ريال مدريد في إحراز لقب دوري أبطال أوروبا للمرة الثالثة على التوالي في إنجاز غير مسبوق.
لكن هناك لاعباً واحداً فقط من تشكيلة برشلونة بإمكانه أن يحقق ثلاثية هذا الموسم وهو البرازيلي فيليب كوتينيو، المسجل بقائمة ليفربول الأوروبية، لذا فإن تحقيق محمد صلاح ورفاقه للقب دوري الأبطال سيهدي كوتينيو اللقب مجاناً وستذهب ميدالية ذهبية إلى منزله.
وشارك كوتينيو مع ليفربول في دوري الأبطال هذا الموسم قبل أن ينتقل في الشتاء إلى البرسا، ولم يتمكن من المشاركة في البطولة نفسها مع الفريق الكتالوني قبل أن يغادر من ربع النهائي في مفاجأة مدوية في ملعب "الأولمبيكو".
ولم تكن مساهمة فيليب كوتينيو ضعيفة في مشوار ليفربول بلقب دوري أبطال أوروبا، حيثُ أحرز 5 أهداف في 3 مباريات بدور المجموعات ليلعب دورا في تأهل الفريق الإنكليزي لدور الـ16.
وفي حال توج ليفربول باللقب سيكرر كوتينيو حالات سابقة للاعبين كتب لهم الفوز بالكأس ذات الأذنين، رغم الانتقال لأندية أخرى، مثل الكاميروني صمويل إيتو الذي احتسب له لقب عام 2000 مع ريال مدريد بعد انتقاله لريال مايوركا، حيث خاض ثلاث مباريات في نسخة (1999 – 2000) بإجمالي 52 دقيقة لعب.
ويتوقف الأمر على قدرة ليفربول، الذي تأهل للمربع الذهبي لأول مرة منذ 10 سنوات، على مواصلة مشواره الناجح وتخطي ريال مدريد أو بايرن ميونخ أو روما في المواجهات المقبلة حتى نهائي كارديف. ويدرس فيفا إمكانية السماح للاعب بأن يشارك في دوري أبطال أوروبا مع فريقين مختلفين إذا رحل في انتقالات الشتاء وقد تنفذ الفكرة بداية من الموسم المقبل.