دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
عند لقاء شخص جديد فإن مُهمّة تذكر اسمه في المرة القادمة عند رؤيته تبدو صعبة بعض الشيء مُقارنة بالتعرُّف على وجهه. إذًا ما السر وراء ذلك؟ ولماذا تذكر الوجوه يكون أسهل من تذكر الأسماء؟
يتم التعامل مع الذاكرة طويلة الأمد من قِبل أجزاء من الدماغ تم تطويرها منذ زمن قديم. وكلما كان الدافع الحسي أكثر بدائيّة، كلما كان من السهل نقله إلى الذاكرة طويلة الأمد. وجدير بالذكر أن الوجوه هي شكل من أشكال الهويّة القديمة أكثر من الأسماء.
تطورت حساسية أدمغتنا تجاه الاختلافات الدقيقة في الوجه الإنساني لأنها نقطة علامة مفيدة للغاية، بحيث أنها أكثر تميّيزًا من العلامات الأخرى، مثل شكل الجسم وعرض الأكتاف واليدين وغيرها. أما الأسماء فهي إضافة حديثة جدًا، ولهذا تبدو عملية مُعالجتها أكثر صعوبة في جزء معالجة اللغة في الدماغ.