العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
قال مسئول يمني الاثنين 4 يونيو/حزيران 2018م «ان الحكومة اليمنية موافقة على القبول بالحوثيين كشركاء في العملية السياسية».
واكد خالد اليماني وزير خارجية اليمن- الذي كان يتحدث لقناة العربية-، إن «الحكومة اليمنية مستعدة لحل يضمن للحوثيين المشاركة في العملية السياسية».
وفي وقت سابق، استقبل وزير الخارجية اليمني سفير المملكة المتحدة لدى اليمن مايكل آرون.
وكرس اللقاء لمناقشة مستجدات الأوضاع وجهود إحلال السلام في اليمن.
وأكد اليماني دعم الحكومة لجهود المبعوث الأممي لتحقيق تسوية سياسية في اليمن وإحلال السلام وفقا للمرجعيات الثلاث المتوافق عليها، مشيرا إلى أن التقدم الذي يحرزه الجيش الوطني على كافة الجبهات الهدف منه الضغط على ميليشيات الحوثي الانقلابية لوقف حربها على الشعب اليمني وتجويعه ودفعها للعودة إلى المفاوضات وإنهاء انقلابها على الشرعية واستعادة مؤسسات الدولة، وتسليم السلاح إن أراد الحوثيون أن يكونوا مكوّناً سياسياً وطنياً في المرحلة القادمة.
وثمن الموقف البريطاني المبدئي في دعم الحكومة الشرعية على المستوى الثنائي ومن خلال منظمة الأمم المتحدة كدولة دائمة العضوية في مجلس الأمن، وكذلك كإحدى أكبر الدول التي قدمت تعهدات في مؤتمر جنيف شهر أبريل الفائت.
ومن جانبه، أكد السفير البريطاني أن حكومة بلاده ستظل داعمة للحكومة الشرعية حتى استعادة الدولة وإحلال السلام في اليمن، كما أكد على دعم الحكومة البريطانية للمبعوث الأممي ورغبتها في تيسير مهمته في إحياء المفاوضات باليمن وتحقيق التسوية السياسية فيه.