شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
قال طاهر النونو، القيادي في حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس"، إن "الموقف الروسي واضحا تجاه القضية الفلسطينية، فهو ضد العمل المنفرد الذي تقوم به الولايات المتحدة وفرض حلول على الشعب الفلسطيني لا تتماهى مع التوافقات الدولية".
وعن موقف الدول العربية من طرح جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وكبير مستشاري البيت الأبيض، أكد طاهر النونو أنهم في حركة "حماس" استمعت لموقف مصري واضح برفض صفقة القرن الذي جاء بها كوشنر، فضلا عن وجود شكل من أشكال الرفض لدى القيادة الأردنية، واصفا تلك المواقف بالإيجابية للقضية الفلسطينية.
كما أوضح النونو، في حديثه مع برنامج "بين السطور" المذاع عبر أثير "سبوتنيك"، أن "الموقف الروسي معتمد على الموقف الدولي ذاته، وينظر لحل القضية الفلسطينية على قاعدة الدولتين".
وعن زيارة وفد من حركة "حماس" للعاصمة الروسية موسكو، قال النونو إن "تطوير وتنمية الدور الروسي كان ضمن المشاورات التي تمت بين الخارجية الروسية وحركة حماس" هذا الأسبوع، حتى لا تستمر الولايات المتحدة في الهيمنة على المشهد الفلسطيني".
وأضاف: "تضمن الاجتماع محاولات روسية لإتمام ملف المصالحة الوطنية بين الفصائل الفلسطينية، فضلا عن مناقشة القضايا الفلسطينية الداخلية وأزمات قطاع غزة ومنها مسيرات العودة".
وتابع: "اللقاء بين الخارجية الروسية وحركة حماس كان تشاوريا، لكنه حمل وجهات نظر متقاربة، منها عدم شرعية حصار قطاع غزة وضرورة إنهائه، وترتيب البيت الفلسطيني من الداخل وتطبيق اتفاق المصالحة". وحول وجود معلومات دقيقة عن صفقة القرن لدى حركة "حماس"، وصف القيادي في الحركة ما يصلهم من معلومات عن تلك الصفقة بـ"التسريبات التي تحتاج للتأكد من صدقيتها"، وأبرزها إلغاء حق العودة والحق الفلسطيني في مدينة القدس، كذلك محاولة الفصل بين الضفة الغربية والقطاع وإلغاء قضية اللاجئين.