آخر الاخبار

شاهد الصور.. ضبط أجهزة خطيرة خاصة بالطيران المسير في جمرك صرفيت بمحافظة المهرة بيان للإتحاد الدولي للصحفيين يطالب بفتح تحقيق في واقعة استهداف الصحفي اليمني شبيطة وسط صنعاء موعد نهائي الأحلام.. دورتموند ينتظر المتأهل من مواجهة ريال مدريد وبايرن ميونخ الليلة البنك المركزي يكاشف اليمنيين بممارسات تدميرية قامت به مليشيا الحوثي بحق القطاع المصرفي منذ قرار نقل المقر الرئيسي الى عدن مأرب برس يرصد أبرز التفاعلات.. شاهد كيف سخر اليمنيون من الظهور المذل ليحيى الراعي وبن حبتور كتائب القسام وسرايا القدس تكشف تفاصيل المعارك الطاحنة شرق رفح تفاصيل مؤامرة كان الأخطر في تاريخ البلاد كشفتها كييف لاغتيال رئيس أوكرانيا خلافات أمريكية واتهامات ضد مبعوث واشنطن إلى إيران..بعد الكشف عن أرسل مواد سرية لبريده الشخصي وهاتفه توجيه ضربة جديدة للاقتصاد العالمي..و الديون تسجل مستوى قياسياً جديداً يوم جديد في أعنف الموجهات بين روسيا وأوكرانيا وهجوم جوي غير مسبوق على منشآت طاقة بأوكرانيا

تركيا ترسل أحدث الأدلة إلى واشنطن وتطالب بغولن

السبت 30 يونيو-حزيران 2018 الساعة 08 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3691

 

أرسلت وزارة العدل التركية دليلاً جديداً إلى الولايات المتحدة، يبرهن أن زعيم منظمة غولن الإرهابية، فتح الله غولن، تحدث مباشرة مع أحد المتهمين الرئيسيين في محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016، وذلك قبل تنفيذ العملية وخلالها، بحسب ما نقلت الأناضول عن مصادر قضائية.

ويظهر الدليل الجديد، الذي توصلت إليه رئاسة مكتب الادعاء العام في العاصمة التركية أنقرة، في إطار تحقيقاتها ذات الصلة، أن هاقان تشيشك، أحد المتهمين الرئيسيين في قضية الانقلاب، تحدث إلى غولن عبر هاتف محمول، وذلك من خلال إجراء مكالمة مع عضو بالتنظيم يحمل لقب “الصيدلاني عبدي” على الهاتف نفسه.

وبحسب مضمون المكالمات، فقد كان غولن، المقيم في ولاية بنلسفانيا التركية، على اضطلاع متواصل حول مجريات ليلة المحاولة الانقلابية بدءاً من الساعة 8 مساء بتوقيت تركيا، كما أعطى غولن تعليماته بشأن تنفيذ العملية.

ويعد هذا الدليل هو الأول من نوعه الذي تتوصل إليه السلطات التركية، ومن شأنه أن يدفع الولايات المتحدة إلى موقف أكثر حرجاً فيما يتعلق بتلبية مطلب تركيا تسليم غولن، بصفته متزعم المحاولة الانقلابية الفاشلة على السلطات الشرعية في تركيا.

وعثرت قوات الأمن التركية، الأسبوع الماضي، على هواتف محمولة ملقاة على الأرض بالقرب من قاعدة أكنجي الجوية العسكرية في أنقرة، تبين لاحقاً أنها تعود لاثنين من المشتبه بهم الرئيسيين في المحاولة الانقلابية، التي كان لقاعدة أكنجي والضباط المنتمين إلى منظمة غولن الإرهابية دور بارز فيها.