41 قتيلا بفيضانات في إندونيسيا وجبل النار يلفظ المزيد من الحمم الباردة بعد معارك طاحنة ومواجهات شرسة و السيطرة على 4 بلدات جديدة جيش موسكو يتقدم بخاركيف الأوكرانية بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح
أكد مجلس الوزراء السعودي أن أحد أهم أهداف السياسة النفطية للمملكة هو السعي دوماً إلى تحقيق التوازن والاستقرار في أسواق النفط بالتنسيق والتشاور مع الدول الأخرى المنتجة، وكذلك الدول المستهلكة الكبرى، وأهمية تأمين الإمدادات عند الحاجة إلى تحقيق المصالح المشتركة وتحفيز النمو الاقتصادي العالمي.
ونوه المجلس خلال جلسته في جدة برئاسة الملك سلمان بن عبدالعزيز، بالتعاون البناء بين الدول المنتجة في «أوبك» وخارجها الذي نتج منه اتفاق 25 دولة على زيادة إمدادات النفط أخذاً في الاعتبار الأوضاع الحالية للأسواق.
كما أكد المجلس استعداد المملكة لاستخدام طاقتها الإنتاجية الاحتياطية عند الحاجة للتعامل مع أي متغيرات مستقبلية في معدلات العرض والطلب على النفط. بالتنسيق مع الدول الأخرى المنتجة.
وفي اتصال هاتفي بين وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية السعودي خالد بن عبدالعزيز الفالح نظيره وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك، بحث الجانبان مستجدات أسواق النفط والإعلان الصادر عن الاجتماع الوزاري للدول الأعضاء وغير الأعضاء في «أوبك» فيينا، 23 حزيران (يونيو) الماضي، القاضي بتعديل المتوسط الإجمالي لمستوى الالتزام بـ «اتفاق خفض الإنتاج» من 147 في المئة في أيار (مايو) 2018 إلى 100 في المئة، بداية الشهر الجاري، أي بما يعادل زيادة الإمدادات بنحو مليون برميل يومياً.
وناقش الفالح بصفته رئيساً للجنة الوزارية المشتركة لمراقبة إنتاج النفط مع الوزير نوفاك بوصفه الرئيس المشارك الحاجة إلى تعديل إجراءات المراقبة الحالية لتعكس الهدف المتفق عليه الذي يقضي بتعديل متوسط الالتزام الإجمالي إلى 100 في المئة وفقًا للإعلان الصادر عن الدول الأعضاء وغير الأعضاء في «أوبك».
واتفق الوزيران على أن تكلف اللجنة الفنية المشتركة بصوغ واقتراح إجراءات مناسبة وعرضها على اللجنة الوزارية المشتركة لمراقبة إنتاج النفط، كما اتفقا على مواصلة التنسيق بينهما ومع الشركاء الآخرين من الدول المنتجة المشاركة في إعلان التعاون، بما يحقق مصلحة المنتجين والمستهلكين والاقتصاد العالمي.
إلى ذلك ، قال وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي أمس، إن «أوبك» ستسعى إلى التقيد بمستويات الامتثال الإجمالية للمنظمة خلال الفترة المتبقية من عام 2018، وإن الإمارات مستعدة للمساهمة في تخفيف أي نقص محتمل لإمدادات النفط.
كما أعلنت شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) استعدادها لزيادة انتاجها من النفط الخام. وأكدت الشركة في بيان أنها تمتلك طاقة إنتاجية من النفط تقدر بنحو 3.3 مليون برميل يومياً وأنها مستمرة في التطوير لزيادة طاقتها الإنتاجية إلى 3.5 مليون برميل يومياً بنهاية عام 2018 (راجع ص9).
وقفز الخام الأميركي 90 سنتاً أو 1.2 في المئة إلى 74.84 دولار للبرميل، وهو أعلى مستوى منذ تشرين الثاني (نوفمبر) 2014، قبل أن يقلص مكاسبه ليصل إلى 74.74 دولار مسجلاً زيادة مقدارها 80 سنتاً. وارتفع خام القياس العالمي مزيج «برنت» 50 سنتاً ليصل إلى 77.80 دولار للبرميل.