تحذيرات حقوقية من تحركات حوثية لإعدام 11 مواطنا من أبناء تهامة موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي
ترك #قارورة_ماء داخل السيارة يبدو أمرا عاديا ومعتادا. ولكن في يوم صيف حار، ربما يحدث ما لا تحمد عقباه حيث يمكن للبلاستيك أن يعمل كعدسة، تركز الضوء ليصبح شعاعا عالي الطاقة ومن المحتمل أن يبلغ من شدة التركيز ما يكفي ليتسبب في حرق مواد معينة مثل فرش مقعد السيارة.
قامت إدارة شركة كهرباء إيداهو الأميركية ببث مقطع فيديو يصور قارورة ماء تحرق ثقبين في مقعد سيارة بالصيف الماضي.
وهذا العام، بمناسبة بطولة كأس العالم لكرة القدم، قامت إحدى شركات المياه الروسية بتصميم قارورات مياه في شكل كرة قدم. وتبين أن تلك القارورات يمكن أن تعمل كعدسات بالغة الدقة وتعكس الضوء، حيث عرضت وفي مقطع فيديو نشرته Fontanka Ru ، تظهر القارورات في شكل كرة قدم، وهي تركز الضوء بصورة بالغة لدرجة أنها تشعل علبة ثقاب وتحرق حفرة في الأرضيات الخشبية.
وتقول أودايل مادن، عالمة المواد في معهد Getty Conservation (GCI)، في لوس أنجلوس، في تصريح لموقع Live Science: "إن الضوء يتكون من العديد من الفوتونات، والتي هي دون الجزيئات الذرية، التي تتحرك في خط مستقيم.
"وتقوم العدسات المجهرية أو عدسات النظارات بتوجيه الفوتونات، بحيث تتقارب عند نقطة معينة. ويمكن استخدام ذلك لرؤية أي أجسام بطريقة أفضل، كما أنها تركز كمية كبيرة من الضوء بما يولد طاقة يمكن أن تحرق المواد القابلة للاشتعال".
ومن جانبه يقول مايكل دوتري، كيميائي في معهد GCI ، ويشارك في الأبحاث التي تترأسها بروفيسور مادن في إطار مبادرة أبحاث الفن الحديث والمعاصر التابعة لـ GCI: إنه حتى بعد مرور أشعة الشمس عبر نافذة السيارة، فإنها تضرب المقعد بحوالي 600 واط لكل متر مربع من الطاقة - أي نفس كمية الطاقة من سخان كهربائي صغير - ولكنها تركز على نقطة صغيرة أقل من ملليمتر. ويمكن لثوانٍ من ضوء الشمس المركّز أن يسخّن مادة الفينيل، التي يُصنع منها فرش مقاعد السيارات، بسهولة لدرجة حرارة تحللها، مما يؤدي إلى إحراقها.