آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
خلع لاعب خط الوسط، مسعود أوزيل قميص المنتخب الألماني لكرة القدم، معلناً عبر حسابه على "تويتر"، اعتزاله اللعب مع المنتخب بسبب "العنصرية وعدم الاحترام" اللذين واجههما، حيث قال إنه تعرض لانتقادات من قبل الإعلام الألماني عقب لقائه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في لندن برفقة زميله في المنتخب الألماني ذي الأصل التركي إيلكاي غوندوغان، في مايو/ أيار الماضي، قبيل الانتخابات التركية.
ولم يؤكد اتحاد كرة القدم الألماني خبر اعتزال الاعب البالغ من العمر 26 عاماً على موقعهم الرسمي أو وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بهم، إلا أن رئيس الاتحاد، رينهارد غريندل نشر في وقت سابق تصريحاً يشير فيه إلى أن قيم المنتخب "لا يحترمها الأستاذ أر دوغان بما فيه الكفاية"، أي أنه ليس من الجيد أن "يسمح لاعبو منتخبنا بأن يتم التلاعب بهم لخدمة حملته الانتخابية".
ورغم أن أوزيل أوضح أن لقاءه بالرئيس التركي لم يحمل طابعاً سياسياً وأنه كان "سيقلل من احترام أجداده" لو رفض لقاء أردوغان، إلا أن انتقادات غريندل أتت عقب استخدام الرئيس التركي للصور التي التقطها مع اللاعبين في الترويج لحملته الانتخابية الشهر الماضي.
وأوضح أوزيل أن المعاملة اتي تلقاها من الاتحاد الألماني والعديد من الأشخاص الآخرين كانت السبب في انسحابه من المنتخب، مضيفاً: "في أعين غريندل ومؤيديه أنا ألماني عندما نفوز ولكنني مهاجر عندما نخسر".
ومع أن الاعب من أصول تركية ولد في ألمانيا وكان من ضمن تشكيلة الفريق الألماني الفائز بكأس العالم إلا أنه ما زال يتساءل إن كانت أصوله التركية أو عقيدته الإسلامية هي السبب في عدم تقبله في المجتمع ومعاملته كـ "مختلف".