محافظ تعز “نبيل شمسان” لـ“بران برس”: نرفض أي مفاضات في ملف الأسرى والمختطفين قبل الكشف عن مصير محمد قحطان حوامة الرئيس الإيراني وفضيحتها الكبرى.. خبير عسكري يتحدث عن سيناريوهات الحادثة وطيار يكشف هذا الأمر أمنية تعز توجه تحذيراً جديداً لمليشيات الحوثي شاهد كيف تنافس مقاتلي القسام وسرايا القدس حول من يضع عبوة داخل دبابة صهيونية من مسافة صفر حملة حوثية مسلحة تدشن التنكيل بالمئات من مُلاك المتاجر وصغار الباعة نتنياهو يعلن التمرد والتحدي لقرار مدعي الجنائية الدولية عدن..البنك المركزي يعقد اجتماعاً استثنائياً وهذا ما خاطب به البنوك في مناطق الحوثيين وزارة الداخلية تدشن البرنامج التدريبي لموظفي أمن المنافذ بدعم سعودي في ثالث حالة من نوعها خلال ثلاثة أشهر. وفاة مختطف في سجون مليشيا الحوثي بعد 7 سنوات من اختطافه السفير الأمريكي يناقش قضايا المهمشين والأقليات في اليمن مع الحذيفي
أكد البروفيسور ياسين اقطاي، مستشار الرئيس التركي، أن ما يحدث في سوريا تطهير عرقي وتصفية عنصرية، مشددًا على أن تركيا لن تقف كالمتفرج لتكرار مجزرة حلب في إدلب.
وأشار أقطاي خلال لقائه مع الإعلامي المصري شريف منصور في برنامج “كل الأبعاد” على “تلفزيون وطن” أن روسيا تريد تصفية المعارضة السورية في إدلب باسم الإرهاب، موضحًا أن أطراف قمة طهران الأخيرة اتفقوا على خفض التصعيد لكنه لم يحدث.
واستنكر مستشار الرئيس التركي صمت المجتمع الدولي، تجاه سوريا، واعتبره شريكًا في جريمة قتل الشعب السوري، مؤكدًا أن مليوني لاجئ سيفرون الى أوروبا حال تصاعد الازمة السورية.
وشدد أقطاي على أن الأمة التركية لن تخضع لأمريكا في الحاضر والمستقبل، موضحًا أن امريكا تحاول زرع دولة عميلة لها تهدد مصالح تركيا والمنطقة، مضيفًا” نقول لأمريكا من حق شعبنا أن يحاكم من شارك في الانقلاب على بلادنا”.
وأعلن أقطاي أن تركيا مستهدفة من قبل صفقة القرن، مشيرًا إلى رفض تركيا لتلك الصفقة، إذا كانت تعني إعلان القدس عاصمة للكيان الصهيوني، مضيفًا “الناتو العربي الصهيوني مرفوض وما نحتاجة التقارب والحوار والتفاهم، واذا اردنا تحرير القدس فعلينا رفض التعاون مع الكيان الصهيوني”!
وفي تعليقه على أحكام الإعدام في هزلية فض رابعة، قال مستشار الرئيس التركي، “انقلابيو مصر يحاكمون من لم يقتل في رابعة بأمر القضاء وهي جريمة جديدة للعسكر”، مشددًا على أن السيسي سيحاكم في يوم ما وعلى الانقلابيين ألا يعتمدوا على صمت العالم الآن”.
وأكد أقطاي أن سياسة أمريكا تقوم على التناقض في المواقف وترامب ينتهج نفس السياسة في تعامله مع السيسي، فكيف يصفه بالقاتل في كتابه، ويدعمه في نفس الوقت؟