إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش حرب ومعارك طاحنة في السودان والجيش يشعل مواجهات غير مسبوقة شمال الخرطوم لقطع إمدادات الدعم
قال الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، الأربعاء، إنه يقدر بيان رئيسة مجلس النواب الأميركي، الديمقراطية، نانسي بيلوسي، حول طلب إقالته.
وكتب في تغريدة نشرها على تويتر "إنني أقدر تقديراً عالياً بيان نانسي بيلوسي ضد طلب الإقالة، لكن يجب على الجميع أن يتذكروا الحقيقة البسيطة وهي أنني لم أفعل أي شيء خطأ، حيث إن الاقتصاد والبطالة هما الأفضل على الإطلاق، والعسكريون والأطباء البيطريون رائعون - والعديد من النجاحات الأخرى! كيف يمكنك عزل رجل يعتبره الكثيرون أنه الرئيس الأكثر نجاحًا خلال السنتين الأوليين في التاريخ، خاصةً عندما لم يرتكب أي خطأ".
هذا وكانت رئيسة مجلس النواب الأميركي، الديمقراطية، نانسي بيلوسي، قالت الاثنين الماضي، إنه "لا حاجة" لإقالة الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، من منصبه، إلا إذا كانت هناك أسباب تستوجب القيام بذلك.
وقالت بيلوسي في مقابلة مع صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، إن "الإقالة هي فعل يدفع إلى تفرقة البلاد، إلا إذا برز أمر مقنع ونابع من الحزبين" يستدعي إقالة ترمب، مؤكدة أن الرئيس الأميركي "لا يستحق كل هذا العناء".
وهذه المرة الأولى التي تعلن فيها بيلوسي موقفها تجاه المطالب بإقالة ترمب، بعد سلسلة من التصريحات الحذرة تجاه الموضوع، خصوصا أن خطوة كهذه قد تحدث شرخا بين الديمقراطيين وجمهور الناخبين قبل الانتخابات الرئاسية العام المقبل.
ويأتي طرح فكرة إقالة ترمب، في إطار التحقيق الذي يقوم به المحقق الخاص، روبرت مولر، حول التدخل الروسي في الحملة الرئاسية الأميركية لعام 2016، والتواطؤ المحتمل بين حملة ترمب والحكومة الروسية، وما إذا كان قد حاول عرقلة التحقيق.